لم يبك مخلوق لمقتل أحمد
لم يبكِ مَخلوقٌ لمقتلِ أَحمدٍلا غَروَ منهُ فذاكَ أَحمدُ مَقْتَلِأظهرتُ بعدَ مماتِهِ مَقْتي لَهُ
إن طلبت الإنجاب فانكح غريبا
إن طلبتَ الإنجابَ فانكِحْ غَريباًوإلى الأقربينَ لا تَتَوسّلْفأشفُّ الثِّمارِ طيباً وحُسناً
بعدت وما حكم البعاد بعادل
بعدتَ وما حكمُ البِعادِ بعادلِأما مِن نصيبٍ فيك غيرُ البعادِ ليطوى خالَكَ المسكيَّ عنِّي وخدَّكَ ال
أراك مستعجلا يا حادي الإبل
أراكَ مُستعجلاً يا حاديَ الإبلِفاصبرو إن خُلِقَ الإنسانُ من عَجَلِواقرَ السلامَ على غَمرٍ تحلُّ بهِ
يذكرني الحمى عهد الوصال
يُذكِّرني الحِمى عهدَ الوصالِوأيامَ الشبابِ ومَن بِها ليوسلمى والسّلامةَ هواها
يا قوم إني رجل فاضل
يا قومُ إني رجلٌ فاضِلٌوليسَ في فضليَ منْ شكِّأَهوى كؤوسَ الرّاحِ مملوءةً
تجاوزت حد الظلم يا زحل الذي
تَجاوزتًَ حدَّ الظلمِ يا زُحلُ الذيأَبَيْتُكَ جاراً لي وحّقاً أَبيتكاوهبْكَ شأمتَ الجدْيَ إذْ كانَ طائعي
فترت لواحظك المراض ولم تزل
فترتْ لواحظُكَ المراضُ ولم تَزَلْتلكَ الفَواترُ بالقُلوبِ فَواتكافالآنَ أَجهرُ بالعتابِ فكَم وكَمْ
يا من طلعت طلوع الشمس من فلك
يا مَن طلعتِ طلوعَ الشمس من فلكِإن كنتُ يوماً لشمسٍ عابداً فَلَكِلو أَنصفوا وَجْهَكِ المَوْشِيَّ حُلّتُهُ
وجه حكى الوصل طيبا زانه صدغ
وجهٌ حكى الوصلَ طيباً زانَهُ صُدُغٌكأنّه الهَجرُ فوقَ الوصلِ علّقَهُوقد رأيتُ أعاجيبَ الزمانِ وما