لي في الشجاعة سهم ما ضربت به
لي في الشّجاعةِ سهمٌ ما ضربتُ بهِإلاّ رمى السيفَ قِرْني وهوَ مُنهزمُوالضربُ بالسهمِ لم تنطقْ به لغةٌ
مناي هواك لا ساعدت سعدى
مُنايَ هواكَ لا ساعدتُ سُعدىولا سقتُ السّلاَم إلى سُليَمىسأسرجُ مركبَيْ مُلكٍ وهُلكٍ
وإني لأهوى لسع أصداغك التي
وإنِّي لأهوى لسْعَ أصداغِكَ التيعَقاربُها في وجنَتَيْكَ تَحومُوأَبكي لدرِّ الثّغرِ منكَ ولي أبٌ
أضنى الهوى جسدي وأكسف بالي
أَضنى الهوى جَسدي وأَكسفَ باليوحُرمتُ وصلَ الشادِنِ الطّبَّالِرمتُ الوِصالَ فقالَ خطبٌ هيِّنٌ
سرنا ومرآة الزمان بحالها
سِرنا ومرآةُ الزَّمانِ بحالهافالآنَ قد مُحقت وصرت مِنْجَلاتَخِدُ الركابُ فلا تعوجُ بنا على
وما الأب إلا الأب ما عاش لابنه
وما الأبُ إلاّ الأبُ ما عاشً لابنِهِوآبَ لهُ طيبُ الحَياةِ إذا بلي
أمولاي قل لي لم أضعت خريدة
أمَولايَ قُلْ لي لِمْ أَضعتَ خَريدةًعليها خُليٌّ من صياغةِ أُنْمُليألم تخشىَ جيشاً يَستبدُّ بذاتِها
عيون الناس لا تلقى
عيونُ الناس لا تَلقىولم تلقّ كعبدِ اللهْولا يُنكِرُ هذا غي
طاب العميد الكندري شمائلا
طابَ العَميدُ الكندريُّ شَمائِلاحتى اسْتَعارَ الروضُ مِنْهُ مَخائِلايُدْعى أبا نصرٍ وصنعُ اللهِ نا
حمل العصا للمبتلى
حَمْلُ العَصا للمُبْتلىبِالشّيبِ عُنْوانُ البلىوُصِفَ المُسافرُ أَنّهُ