تزم غدا للظاعنين الركائب

تُزمُّ غَداً للظاعنينَ الرَّكائبُفتُحدى وتَخدي بالنِّجاءِ النّجائبُويُوحشُ مَغْنى الحَيِّ غِبَّ ارتحالِهِمْ

وقاض لنا أير أيد

وقاضٍ لنا أَيّرٍ أَيِّدِيَنيكَ الرَّدِيَّ معَ الجَيِّدِفقلتُ تقولُ بهِم أم بهنَّ

سكبزنا لا يزال مفتخرا

سِكْبَزُنا لا يزالُ مُفتْخِراُبأصلِهِ وهو ليسَ بالفاخِرْمقلوبٌ نصفِ اسْمِهِ لزَوجتِهِ

أف من دهر رآني

أفِّ من دهرٍ رآنيفي غمارِ الفُضَلاءِفَرَماني ببلادءٍ