يشقى المعيل بقلب ضيق كمدا
يَشقى المُعيلُ بقلبٍ ضيقٍ كَمَدافلا أرى أنْ يُسمّى صدْرُه بَلدَاما قرطت أذْنَ زنبيلٍ بنانُ يَدي
وشادن قد بكى عشقا فأعجبني
وشادنٍ قد بكى عشقاً فأعجَبنيبنرجس صبّ ماوَرداً على وَردِكأنَّ أدمعَهُ والعينَ تسفكُها
من القوم الذين إذا استمدوا
منَ القوم الذينَ إذا استُمدّواندىً فضحوا الخضمَّ المُسْتَمدّافلا ودّوا لرأس العزِّ شَجّاً
علا همما فليس يهش إلا
عَلا همماً فليسَ يهشُّ إلاّإلى قرص السماءِ إذا تغدّى
عجبت لطيفها أنى تصدى
عجبتُ لطيفها أنّى تَصَدّىوأَومضّ بالتواصُلِ ثمَّ صَدّانصبتُ لصيده أشراكَ نَومي
غر الأعادي منه رونق بشره
غَرَّ الأعادي منهُ رونَقُ بشْرِهِوأَفادَهُمْ بَرْداً على الأكبْادِهَيهاتَ لا يَخْدعُهم إيماضُهُ
أقوت معاهدهم وشط الوادي
أَقْوتْ معاهدُهُمْ وشطَّ الواديفبقيتُ مقتولاً وشَطَّ الواديوسكرتُ من خمرِ الفراقِ ورقّصَتْ
قد قلت لما فاق خط عذاره
قد قلتُ لمّا فاقَ خطُّ عذارِهفي الحُسنِ خَطَّ يمينهِ المُستَملَحامنَ يكتبِ الخطَّ المليحَ لغيرِهِ
فتى ما به سقم وتعلوه صفرة
فتىً ما بهِ سُقمٌ وتعلوه صُفرةٌفشأنَكَ في الفَحْوى ودَعْني منَ الشرحِ
ولما غادر الحدثان شلوي
ولما غادرَ الحدثانِ شلويبمُستنِّ الخُطوبِ لقىً طَريحاوجرّعني الرَّغاوةَ صرف دهرٍ