لبس الشتاء من الجليد جلودا
لبسَ الشتاءُ منّ الجليدِ جُلودافَالبسْ فقدْ بَردَ الزمانُ بُروداكم مؤمنٍ قرَصتْهُ أظفارُ الشِّتا
لرجله عندي يد إذ خطت
لرجلهِ عِندي يدٌ إذ خَطَتنَحوي فداها كل رجل ويدفلا تمتّعتُ بحُريّتي
عراني زكام فابتلاني مكرها
عَراني زكامٌ فابتَلاني مُكْرهابهجرِ بديعٍ في ملاحتِهِ فردِوذاك لشمِّي وردَ خدَّيْهِ دائماً
واتفاق حسن ألف
واتّفاقٍ حَسَنٍ أَلْلَفَ شملاً قد تبدَّدْواعتناق ضيّقٍ يو
كأنه فرعون إلا أنه
كأنّه فرعونُ إلاّ أنّهُمن جانبِ الوجْعاءٍ ذُو الأوتاد
أوالدتي بعدت على التداني
أوالدتي بعُدتِ على التّدانيفيا عجباً من الدّاني البعيدِوكانَ لنا دعاؤك في صُعودٍ
أشاع فساده الفسوي نصر
أشاع فسادَهُ الفَسَوي نصرٌوفاقَ جميعَ أهلِ فَسا فَسادافسا هَجوي عيله فَسادَ إخسٌ
برى جسدي حب العلا فتهدمت
برى جسدي حُب العُلا فتهدّمتورَحْلي على الحَرْف العَلاةِ مَشِيدُوقد مَلَكتْني شيمةٌ ملكيّةٌ
تعال نندب مع ورق الغضا
تعالَ نَنْدُبْ مع وُرْقِ الغَضاعلى عهودٍ كَرَبَتْ أنْ تَبيدْوقلِّصِ الذيلَ وشمِّرهُ عَن
أعلي قد وافى كتابك فانطفا
أعليُّ قد وافى كتابك فانطفاعنيّ به حرّ الهموم وقد وَقَدْوفككتَ عنه فكم فصولٍ تنتقى