يا مؤمنا يطلع شمسا إذا
يا مؤمناً يُطلعُ شمساً إذاألقتْ ذُكاءُ اليد في كافِرِفدُمْ لمَكْسورِ العُلا جابِراً
وما أنس لا أنس يوم الرحيل
وما أنسَ لا أنسَ يومَ الرحيلِإذْ أزمعتْ آلُ ليَلى ابتْكاراأفاضَتْ دُموعاً وفضَّت جموعاً
ما أنس لا أنسه والبين جد به
ما أنسَ لا أنسَهُ والبَينُ جدَّ بهِوفَجعةُ الدهرِ لا تُبقي ولا تَذَرُوفي فؤاديَ من لذعِ الهوى سَقَرٌ
تذكر نجدا فحن ادكارا
تذكّرَ نجداً فحنَّ ادِّكاراوقال سقَى اللهُ تلكَ الدِّياراولاَحَ بِها برقُها فاستعارَ
يمر علي زمان الربيع
يمر عليّ زمانُ الرّبيعولا العيشُ حلوٌ ولا الكأسُ مُرّفأفلاكُه بعنادي تَدورُ
أطلعت يا قمري على بصري
أَطلعتَ يا قَمري على بَصَريوجهاً شَغلتَ بحسنِهِ نَظَريونزلتَ في قَلبي ولا عجبٌ
إن كان إبليس لإبلاسه
إن كانَ إبليسُ لإبلاسِهِمن رحمةِ اللهِ يُسمّى كّذافاسْمِيَ إفْليسٌ لأني منَ الْ
نفسي فداء لذي حفاظ
نَفسي فداءٌ لذي حفاظٍينفذُ في مُهجتي نَفاذاقلتُ وقد تهتُ في هَواهُ
شغلت بسمعاني مرو مسامعي
شَغلتُ بسمعانِّي مروٍ مَسامعيفحزتُ المُنى من أَوحدِ العصرِ فَردِهِوأُلبستُ زيّاً من نسائجِ وَشيِهِ
لا تنكري يا عز إن ذل الفتى
لا تُنكري يا عزَّ إن ذلَّ الفَتىذو الأصل واسْتَعلى لئيمُ المَحتدِإنَّ البُزاةَ رؤوسُهُنَّ عواطل