يا حادي العير رفقا بالقوارير
يا حادِيَ العيرِ رفقاَ بالقَواريرِوقِفْ فليسَ بعارٍ وَقفةُ العيرِواحلُبْ مآقِيَ عَيْنٍ طالما قَصَرَتْ
زكاة رؤوس الناس في عيد فطرهم
زَكَاةُ رؤوسِ الناسِ في عيدِ فِطرهِميَقولُ رسولُ اللهِ صاعٌ من البُرِّورأسُكِ أغلى قيمةً فتصدَّقي
شعرك يا ابن المختار مختار
شِعرُك يا ابنَ المُختارِ مُختارُيكادُ حَبَّ القلوبِ يَمتارُفِراسَتي فيكَ أنْ تسودَ وإنْ
ولقد جذبت إلي عقرب صدغها
ولقدْ جذبتُ إليَّ عقربَ صُدغِهافوجدتُها جَرّارةً مَجْرورَهْوكشفتُ ليلةَ وصلِها عن ساقِها
كوى جوف قلبي لف صدغ مشابه
كوى جوفَ قَلْبي لفُّ صُدغٍ مُشابهٌعلامةَ مهموزٍ بمحنيِّ ظَهرِهِوضاعفَ أَشجاني بسالم جسمِهِ
قد أسبلت راحة المنايا
قد أسبلتْ راحةَ المَنايادونَ خيارِ الوَرى حِجالاطالَتْ إليهم يدُ التّفاني
شعري يعلو الشعري برتبته
شِعرَي يَعلو الشِّعري برُتبتِهِويسحبُ الذَّيلَ فوقَه قَدْريفي كلِّ بحرٍ عجائبٌ وأنا ال
لله أي فتى أقل رداءه
للهِ أي فتىً أقلَّ رداءَهُكَتِفي على حينَ استمرَّ مَريريباكي سحابِ الجودِ يضحك بشرُهُ
غريبكم ليس له دار
غريبُكُمْ ليسَ لهُ دارُما هكذا يُحترمُ الجارُطيّرني فكري إليكم وفي
إذا الفجار أطغاهم غناهم
إذا الفُجّارُ أَطغاهُمْ غِناهُمْفعامُهُمُ بهِ عامُ الفِجارِفيفجَؤُهمْ بأرماحٍ طِوالٍ