أصون هدب ردائي ليس يجذبه
أصونُ هُدْب ردائي ليسَ يجذبُهُإلا فَتىً يبذلُ الإنصافَ إن صافىولم يخُنْ قطُّ إلفٌ في مَوَدَّتهِ
ولست أستبدع ما نابني
ولستُ أستبدعُ ما نابَنيمن خُرُقٍ في فعْلهِ شائعْفالرفقُ والقارظُ غابا معاً
خضم سخا وهزبر سطا
خضَمّ سَخا وهزبرٌ سَطاوسيفٌ مَضى وسنانٌ صَدَعْتَفاوتَ إخوانُهُ والخوانُ
غريرة بعد لم تكعب ودايتها
غَريرةٌ بعدُ لم تَكْعُبْ ودايَتُهاقد علّقتْ فوقَها للعَوذةِ الوَدَعاقد غارَ في اللّحمِ كَعْباها وظَنِّيَ أنْ
رعى الله أحبابنا الظاعنين
رعى اللهُ أحبابَنا الظاعنينَوإن ضَيّعوا فيَّ شَرْطَ الحفاظْولما تولّوا وأحشاؤهم
قاض مضى لسبيله لما قضى
قاضٍ مَضى لسبيلهِ لمّا قَضىما كانَ أوّلَ مَن قَضى ثمَّ انْقَضىودهشتُ حتى لستُ أدْري أنّهُ
والدهر رام ليس يأمن عاقل
والدَّهرُ رامٍ ليسَ يأمنُ عاقلٌمن قوسه التّوتيرَ مَهْما أنْبضاوا حَسْرتا لرّداهُ لولا أنّه
فلان بغضه فرض
فلانٌ بغضُهُ فَرضُوحَبلُ ودادِهِ نَقْضُفلا طُولٌ ولا طَوْلٌ
أجدك ما ينفك قلب محبس
أَجدَّكَ ما ينفكُّ قلبٌ مُحبّسٌعليك وأبصارٌ إليكَ شواخصُوطرفُك معتَلٌّ وجسمُكَ سالمٌ
جاد الزمان وكان ذا بخل بها
جادَ الزَّمانُ وكانَ ذا بُخلٍ بهاوأَطاعَني فيها وقدماً ما عصىحتّى تصالحنا ومازجَ ريقَها