إن فاتك الشرف الرفيع
إن فاتَكَ الشرفُ الرفيعُ وما استطعتَ بهِ لِحاقافابْخلُ بمائِكَ أنْ يُرا
حل النقاب فراقه
حَلَّ النِّقابَ فَراقَهُثم اسْتحل فِراقَهُ
ضربوا بمنعرج اللواء سرادقا
ضَرَبوا بمُنْعرَجِ اللواءِ سرادِقافسقاهم جَفْني سحاباً وادِقالم أدعُ مُدْ نَزلوا العُذَيْبَ وبارِقا
أقول له ولم أنفس بنفسي
أقولُ لهُ ولم أَنفَسْ بنَفْسيعليهِ ولا التّليدِ ولا الطرّيفِفدىً لكَ ما تُزَرُّ عليهِ قًمْصي
وقلت وقد سمعت به لصحبي
وقلتُ وقد سمعتُ بهِ لصَحْبيصلُوا بعُرا الذَّميل عُرا الوَجيفِفسرنا ننشّقُ القيَصومَ ورَداً
فرعت ذؤابة المجد المنيف
فَرعتُ ذُؤابةَ المَجدِ المنيفِبما استطرفْتُ من وُدِّ الشريفِ
قد قفل الباب بقفل له
قد قفل البابَ بقُفلٍ لهُمن بُخلهِ خَوفاً على الأرغفَهْوقالَ إنْ أطعمتُ منها امْرأً
بالأمل الكاذب والخوف
بالأملِ الكاذبِ والخَوفِجعلتَ لي قَلبْينِ في جَوْفيآملُ قرباً وأخافُ النّوى
إذا سألوني عن سواد عذار من
إذا سألوني عن سوادِ عذارِ مَنْغَدا لا يُصافيني وظلتْتُ أُصافيهِأجبتُ نمالُ المسكِ دبّتْ بوجههِ
وليل دجوجي كأن صباحه
وليلِ دجوجيٍّ كأنَّ صباحَهُيهزُّ لواءً مائساً فوقَ عَطْفهِتَنزَّه سَمْعي منهُ في صوتِ طائرٍ