فضح الشمس بالضياء بهاؤه

فَضَح الشَمس بِالضِياءِ بَهاؤُهبَدرٌ حَسَنٍ أُفْق الكَمال سَماؤُْمَن لَهُ المُكرَمات وَالعَدلُ وَالفَضل

يا من إذا وهب الدنيا فيحسبها

يا مَن إِذا وَهَبَ الدُنيا فَيحسبهابُخلاً وَحاشا عُلاهُ فَهُوَ مِفضالُأَهديكَ طرفاً وَمِن نَعماكَ كَم أَخَذَت

شعران تصغر عندها الأمصار

شَعران تَصغر عِندَها الأَمصارُوَبِتُربِها تَتبرك الأَبرارُأَخذَت عَلى الكَرم العُهود بِأَنَّهُ