إن الملوك بلاء حيثما حلوا
إِنَّ المُلوكَ بَلاءٌ حَيثُما حَلّوافَلا يَكُن لَكَ في أَبوابِهِم ظِلُّماذا تُؤَمِّلُ مِن قَومٍ إِذا غَضِبوا
لا يدرك الحكمة من عمره
لا يُدرِكُ الحِكمَةَ مَن عُمرُهُيَكدَحُ في مَصلَحَةِ الأَهلِوَلا يَنالُ العِلمَ إِلّا فَتىً
قلبي برحمتك اللهم ذو أنس
قَلبي بِرَحمَتِكَ اللَهُمَّ ذو أُنُسِفي السِرِّ وَالجَهرِ وَالإِصباحِ وَالغَلَسِماتَقَلَّبتُ مِن نَومي وَفي سِنَتي
صديق ليس ينفع يوم بؤس
صَديقٌ لَيسَ يَنفَعُ يَومَ بُؤسِقَريبٌ مِن عَدوٍّ في القِياسِوَما يَبقى الصَديقُ بِكلِّ عَصرٍ
إذا المشكلات تصدين لي
إِذا المُشكِلاتُ تَصَدَّينَ ليكَشَفتُ حَقائِقَها لِلنَظَرلِسانٌ كَشَقشَقَةِ الأَرحَبي
كن ساكنا في ذا الزمان بسيره
كُن ساكِناً في ذا الزَمانِ بِسَيرِهِوَعَنِ الوَرى كُن راهِباً في دَيرِهِوَاِغسِل يَدَيكَ مِنَ الزَمانِ وَأَهلِهِ
قالوا سكت وقد خوصمت قلت لهم
قالوا سَكَتَّ وَقَد خُوصِمتَ قُلتُ لَهُمإِنَّ الجَوابَ لِبابِ الشَرِّ مِفتاحُوالصمَّتُ عَن جاهِلٍ أَو أَحمَقٍ شَرَفٌ
ولرب نازلة يضيق لها الفتى
وَلَرُبَّ نازِلَةٍ يَضيقُ لَها الفَتىذَرعاً وَعِندَ اللَهِ مِنها المَخرَجُضاقَت فَلَمّا اِستَحكَمَت حَلَقاتُها
ماذا يخبر ضيف بيتك أهله
ماذا يخبِّرُ ضيفُ بيتكَ أهلهُإن سيلَ كيفَ معادهُ ومعاجهأيقولُ: جاوزتُ الفراتَ ولم أنل
ما في المقام لذي عقل وذي أدب
ما في المَقامِ لِذي عَقلٍ وَذي أَدَبِمِن راحَةٍ فَدَعِ الأَوطانَ وَاِغتَرِبِسافِر تَجِد عِوَضاً عَمَّن تُفارِقُهُ