ومن الشقاوة أن تحب

وَمِنَ الشَقاوَةِ أَن تُحِبَّوَمَن تُحِبُّ يُحِبُّ غَيرَكَأَو أَن تُريدُ الخَيرَ لِلإِن

رأيت القناعة رأس الغنى

رَأيْتُ القنَاعَة َ رَأْسَ الغنَىفصِرتُ بأَذْيَالِهَا مُمْتَسِكْفلا ذا يراني على بابهِ

علمي معي حيثما يممت ينفعني

عِلمي مَعي حَيثُما يَمَّمتُ يَنفَعُنيقَلبي وِعاءٌ لَهُ لا بَطنُ صُندوقِإِن كُنتُ في البَيتِ كانَ العِلمُ فيهِ مَعي

توكلت في رزقي على الله خالقي

تَوَكَّلتُ في رِزقي عَلى اللَهِ خالِقيوَأَيقَنتُ أَنَّ اللَهَ لا شَكَّ رازِقيوَما يَكُ مِن رِزقي فَلَيسَ يَفوتَني

إن الغريب له مخافة سارق

إِنَّ الغَريبَ لَهُ مَخافَةُ سارِقٍوَخُضوعُ مَديونٍ وَذِلَّةُ موثَقِفَإِذا تَذَكَّرَ أَهلَهُ وَبِلادَهُ

وأنزلني طول النوى دار غربة

وَأَنزَلَني طولُ النَوى دارَ غُربَةٍإِذا شِئتُ لاقَيتُ أَمراً لا أُشاكِلُهأُحامِقُهُ حَتّى تُقالَ سَجِيَّةٌ

إذا المرء أفشى سره بلسانه

إِذا المَرءُ أَفشى سِرَّهُ بِلِسانِهِوَلامَ عَليهِ غَيرَهُ فَهُوَ أَحمَقُإِذا ضاقَ صَدرُ المَرءِ عَن سِرِّ نَفسِهِ