قنعت بالقوت من زماني

قَنَعتُ بِالقوتِ مِن زَمانيوَصُنتُ نَفسي عَنِ الهَوانِخَوفاً مِنَ الناسِ أَن يَقولوا

أخي لن تنال العلم إلا بستة

أَخي لَن تَنالَ العِلمَ إِلّا بِسِتَّةٍسَأُنبيكَ عَن تَفصيلِها بِبَيانِذَكاءٌ وَحِرصٌ وَاِجتِهادٌ وَبُلغَةٌ

قنعت بالقوت من زماني

قَنَعتُ بِالقوتِ مِن زَمانيوَصُنتُ نَفسي عَنِ الهَوانِخَوفاً مِنَ الناسِ أَن يَقولوا

العلم من فضله لمن خدمه

العِلمُ مِن فَضلِهِ لِمَن خَدَمَهُأَن يَجعَلَ الناسَ كُلَّهُم خَدَمَهفَواجِبٌ صَونَهُ عَلَيهِ كَما

ولما قسا قلبي وضاقت مذاهبي

وَلَمّا قَسا قَلبي وَضاقَت مَذاهِبيجَعَلتُ الرَجا مِنّي لِعَفوِكَ سُلَّماتَعاظَمَني ذَنبي فَلَمّا قَرَنتُهُ

بموقف ذلي دون عزتك العظمى

بِمَوقِفِ ذُلّي دونَ عِزَّتِكَ العُظمىبِمَخفِيِّ سِرٍّ لا أُحيطُ بِهِ علِمابِإِطراقِ رَأسي بِاِعتِرافي بِذِلَّتي

كلما أدبني الده

كُلَّما أَدَّبَني الدَهرُ أَراني نَقصَ عَقليوَإِذا ما اِزدَدتُ عِلماً

لم يفتأ الناس حتى أحدثوا بدعا

لَم يَفتَأِ الناسُ حَتّى أَحدَثوا بِدَعاًفي الدينِ بِالرَأيِ لَم يُبعَث بِها الرُسُلُحَتّى اِستَخَفَّ بِحَقِّ اللَهِ أَكثَرُهُم

إن الفقيه هو الفقيه بفعله

إِنَّ الفَقيهَ هُوَ الفَقيهُ بِفِعلِهِلَيسَ الفَقيهُ بِنُطقِهِ وَمَقالِهِوَكَذا الرَئيسُ هُوَ الرَئيسُ بِخُلقِهِ