أمت مطامعي فأرحت نفسي
أَمَتُّ مَطامِعي فَأَرَحتُ نَفسيفَإِنَّ النَفسَ ما طَمِعَت تَهونُوَأَحيَيتُ القُنوعَ وَكانَ مَيِّتاً
سهرت أعين ونامت عيون
سَهِرَت أَعيِنٌ وَنامَت عُيونُفي أُمورٍ تَكونُ أَو لا تَكونُفَاِدرَأِ الهَمَّ ما اِستَطَعتَ عَن النَفـ
زن من وزنك بما وزنك
زِن مِن وَزَنكَ بِما وَزَنكَ وَما ما وَزَنكَ بِهِ فَزِنهُمَن جا إِلَيكَ فَرُح إِلَيـ
إن لله عباداً فطنا
إِنَّ لِلَّهِ عِباداً فُطَناتَرَكوا الدُنيا وَخافوا الفِتَنانَظَروا فيها فَلَمّا عَلِموا
لا يكن ظنك إلا سيئاً
لا يَكُن ظَنُّكَ إِلّا سَيِّئاًإِنَّ سوءَ الظَنِّ مِن أَقوى الفِطَنما رَمى الإِنسانَ في مَخمَصَةٍ
إذا رمت أن تحيا سليماً من الردى
إِذا رُمتَ أَن تَحيا سَليماً مِنَ الرَدىوَدينُكَ مَوفورٌ وَعِرضُكَ صَيِّنُفَلا يَنطِقَن مِنكَ اللِسانُ بِسَوأَةٍ
أعرض عن الجاهل السفيه
أَعرِض عَنِ الجاهِلِ السَفيهِفَكُلُّ ما قالَ فَهُوَ فيهِما ضَرَّ بَحرَ الفُراتُ يَوماً
تحكموا فاستطالوا في تحكمهم
تَحَكَّموا فَاِستَطالوا في تَحَكُّمِهِموَعَمّا قَليلٍ كَأَنَّ الأَمرَ لَم يَكُنِوَلَو أَنصَفوا أنُصِفوا لَكِن بَغَوا فَبَغى
نعيب زماننا والعيب فينا
نَعيبُ زَمانَنا وَالعَيبُ فيناوَما لِزَمانِنا عَيبٌ سِواناوَنَهجو ذا الزَمانِ بِغَيرِ ذَنبٍ
احفظ لسانك أيها الإنسان
اِحفَظ لِسانَكَ أَيُّها الإِنسانُلا يَلدَغَنَّكَ إِنَّهُ ثُعبانُكَم في المَقابِرِ مِن قَتيلِ لِسانِهِ