صبرا جميلا ما أقرب الفرجا
صَبْراً جَمِيلاً ما أقربَ الفَرَجَامن رَاقَبَ اللَّهَ فِي الأمورِ نَجَامنْ صدق الله لم ينلهُ أذى
ومتعب العيس مرتاحا إلى بلد
ومتعبُ العيسَ مرتاحاً إلى بلدِوالموتُ يطلُبُه من ذَلِكَ البلدِوضاحك والمنايا فوقَ هامته
عفا الله عن عبد أعان بدعوة
عفا الله عن عبدِ أعانَ بدعوةٍخليلين كانا دائمين على الودِّإلى أن مشى واشي الهوى بنميمةٍ
اذهب فودك من فؤادي طالق
اذْهَبْ فَوُدُّكَ مِنْ فُؤَادِي طَالِقٌأَبَدًا وَلَيْسَ طَلَاقَ ذَاتِ الْبَيْنِفَإِنِ ارْعَوَيْتَ فَإِنَّهَا تَطْلِيقَةٌ
تعلم فليس المرء يولد عالم
تَعَلَّمْ فَلَيْسَ الْمَرْءُ يُولَدُ عَالِمًاوَلَيْسَ أَخُو عِلْمٍ كَمَنْ هُوَ جَاهِلُوَإِنَّ كَبِيرَ الْقَوْمِ لَا عِلْمَ عِنْدَهُ
أفكر في نوى إلفي وصبري
أُفَكِّرُ فِي نَوَى إِلْفِي وَصَبْرِيوَأَحْمَدُ هِمَّتِي وَأَذُمُّ دَهْرِيوَمَا قَصَّرْتُ فِي طَلَبٍ وَلَكِنْ
سيفتح باب إذا سد باب
سَيُفْتَحُ بَابٌ إِذَا سُدَّ بَابُنَعَمْ، وَتهُونُ الأُمُورُ الصِّعَابُوَيتَّسِعُ الحَالُ مِنْ بَعْدِ مَا
وما كنت راض من زماني بما ترى
وَما كُنتُ راضٍ مِن زَماني بِما تَرىوَلَكِنَّني راضٍ بِما حَكَمَ الدَهرُفَإِن كانَت الأَيّامُ خانَت عُهودَنا
وجدت سكوتي متجرا فلزمته
وَجَدتُ سُكوتي مَتجَراً فَلَزِمتُهُإِذا لَم أَجِد رِبحاً فَلَستُ بِخاسِرِوَما الصَمتُ إِلّا في الرِجالِ مُتَاجِرٌ
الدهر يومان ذا أمن وذا خطر
الدَهرُ يَومانِ ذا أَمنٌ وَذا خَطَرُوَالعَيشُ عَيشانِ ذا صَفوٌ وذا كَدَرُأَما تَرى البَحرَ تَعلو فَوقَهُ جِيَفٌ