تموت الأسد في الغابات جوعا
تَموتُ الأُسدُ في الغاباتِ جوعاًوَلَحمُ الضَأنِ تَأكُلُهُ الكِلابُوَعَبدٌ قَد يَنامُ عَلى حَريرٍ
أصبحت مطرحا في معشر جهلوا
أَصبَحتَ مُطَّرَحاً في مَعشَرٍ جَهِلواحَقَّ الأَديبِ فَباعوا الرَأسَ بِالذَنَبِوَالناسُ يَجمَعُهُم شَملٌ وَبَينَهُم
أرى حمرا ترعى وتعلف ما تهوى
أَرَى حُمُراً تَرعَى وَتُعلَفُ ما تَهوىوَأُسداً جِياعاً تَظمَأُ الدَّهرَ لا تُروىوَأَشرافَ قَومٍ لا يَنالونَ قوتَهُم
أتهزأ بالدعاء وتزدريه
أَتَهزَأُ بِالدُعاءِ وَتَزدَريهِوَما تَدري بِما صَنَعَ الدُّعاءُسِهامُ اللَيلِ لا تُخطِي وَلَكِن
دع الأيام تفعل ما تشاء
دَعِ الأَيّامَ تَفعَلُ ما تَشاءُوَطِب نَفساً إِذا حَكَمَ القَضاءُوَلا تَجزَع لِحادِثَةِ اللَيالي
ما شئت كان وإن لم أشأ
مَا شِئْتَ كَانَ، وإنْ لم أشَأْوَمَا شِئْتُ إن لَمْ تَشأْ لَمْ يكنْخَلقْتَ العِبَادَ لِمَا قَدْ عَلِمْتَ
جهد البلاء
أَكْثَرَ النَّاسُ في النِّسَاءِ وَقالُواإنَّ حُبَّ النِّسَاءِ جَهْدُ الْبَلاءِليسَ حبُ النساءِ جهداً ولكنَ
خالف هواك
إذا حارَ أمرُكَ في مَعْنَيَيْنولم تدرِ حيثُ الخَطَا والصَّوابُفخَالِفْ هَوَاكَ فإنَّ الهوَى
آل النبي ذريعتي
آلُ النَّبِيِّ ذَرِيعَتِيوَهُمُ إِلَيْهِ وَسِيلَتِيأَرْجُو بِهِمْ أُعْطَى غَدًا
قد ضلوا
قُضَاةُ الدهر قدْ ضَلُّوافقد باتت خسارتهمْفباعوا الدين بالدنيا