مساءٌ حنون

 
إذا ما المساء أطل عليّا
و نام كطفل على مرفقيا

لماذا وحين

لماذا و حين احتدام البروقوقفتَ على مرفأ الذاكرهبرغم اشتداد نحيب الفؤاد

آب بيروت الأسود

الرابع من آب الأحزان
تسلل كالجرذ الموبوء
من بين شروخ العام الحاضر