عودة الظل

قَدَمٌ تَذْوي ..
يَدٌ تَهْتَزُّ كالعُشْبةِ ،
عَيْنٌ تَغْرَقُ .

برتقال

بينَ تلكَ الوُجوهِ الكئيبةِ
كانَ يطوفُ بسلَّتهِ
كانَ يهمسُ في حذَرٍ .. بُرْتُقال .

حلمنا الصغير

على ضفافِ حُلمِنا القصيرِ
نَنْتهي ، حِكايتينِ
بينَ هذهِ البُيوتْ.

مدخل

هربًا
من زمانِ القُبْح
تختبئُ الملائكةُ

ساكن الظل

ألا أيُّها المُتَوَشِّحُ ثَوْباً من الحُزْنِ،
أسْهَبْتَ في الصَّمْتِ ..
ما كُنْتُ أَعْلَمُ

ما أجملك

يُسائِلُني القلبُ ما أذهلكْفهلاّ أذِنْتَ بأن أسألكْعلى وجنتيكَ احمرارُ الورودِ

غربة وغبار

وهُنالكَ،
حيثُ يلوذُ القلبُ بذكراهُ الأولى ..
باللَّهْفَةِ للقافِيةِ البِكْرِ ،