حصون الأماجد
حُصونَ الأماجِدِ يا مِعولُأنا الرّجُلُ الثائِرُ الأَعزلُرموني بجُرمٍ يَشُقُّ الفُؤادَ
وقفة على باب الأماني
كن شديداً وتجلّدْ
لا تدعْ ناركَ تَخْبو
عند أبوابِ الأَماني
من النيل إلى البيت الكبير
هنا الحب والعشقُ والذكرياتْ
هنا الشوقُ واللهفةُ الجامِحَةْ
هنا المجدُ والوجدُ والأمنياتْ
تناديني
تناديني.
كما لو كنتُ أَعرفُها
وتسألُني عن الأشعارِ والأسفارِ والدنيا
قبلة العاشقين
تُحبُّ البقاءَ تُريدُ الأمانْتسيرُ وفي شعرِها وردتانْإذا همسَ الصيفُ ذابتْ على
لست أعزل
لستُ في الثورةِ أعزلْ
إنني أحملُ قلباً,
وضياءً ليسَ يأفلْ
مفارق الأبناء
الحزنُ قوتي والشّقاءُ ردائييا من تَجرّعَ حسرةَ الآباءِودّعتُ قلبي يومَ أن ودّعتُ في
قضي الأمر
حَجرٌ
في رأس ِالتلمودِ عبادةْ
طفلٌ يعرفُ كيفَ يموتُ لأجل ِقضيتِهِ
ياسين
قِفْ كما أنتَ هناكْ
عارِيَ الصدرِ,
ثقيلَ القدمينْ.
شعارات فدائية
أنبكي في بلاطِ الذُّلِّ
أيام الفتوحاتِ الوليديةْ؟
أنندُبُ حظّنا في حضرةِ الحجّاج ِ