عليها العفا دنياً صفاها مكدر
عليها العفا دنياً صفاها مكدروما لوفاها من دوامٍ متى تفيإذا وهبت منت وإن فرجت أست
تحمل في الهوى ما لا يطاق
تحمل في الهوى ما لا يطاقشجي قد فت مهجته الفراقوأجج في الجوانح نار وجدٍ
ولما رأيت الدل في شرعة الهوى
ولما رأيت الدل في شرعة الهوىمحطاً لقدري عند من كنت اعشقتركت هواه وانتقلت لغيره
آه من قل الرفيق
آه من قل الرفيقآه من فقد الصديقآه من حزنٍ ووجدي
إن قلبي من سكره لا يفيق
إن قلبي من سكره لا يفيقغير واعٍ لما يقول الرفيقغلب الوجد والغرام عليه
ناح الحمام فزاد منه تحيري
ناح الحمام فزاد منه تحيريأينوح مثلي أسفاً وهو البريوأخالني هيجته بتحسري
هوان الهوى عند أعز جلالة
هوان الهوى عند أعز جلالةورشدي اتباعي فيه كل ضلالةوإني بمن أنشى الورى في بلاله
أيها اللاحي رويداً
أيها اللاحي رويداًلم يدع لي الحب متركخفف التفنيد عني
خل عنك الحب يا من عقل
خل عنك الحب يا من عقل
ما ترى كم من فتى قد قتل
إنما الحب عنا
سرور المعالي عاد والعود اجمل
سرور المعالي عاد والعود اجملوهذا محياها به متهللبدت للملا تزهو بأحسن منظر