زارت فكان لها الفؤاد مقيلا
زارت فكان لها الفؤاد مقيلاودنت ففرش خده تبجيلاوالذهن قام معظماً لقدومها
لله درك يا ابن إسماعيلا
للّه درك يا ابن إسماعيلالم تتركنَّ فتىً سواك نبيلاحُزْتَ الفخار قليله وكثيره
ألبس الله تعالى أرضنا
ألبس اللّه تعالى أرضناحلة بيضاء من خير الحللفكأن الجدب قد مات وذا
ثوى جبل العلم الذي طال واندكا
ثوى جبل العلم الذي طال وانْدكَّاوأصبح عقد الجود والعلم منفكاهو الخطب قد أصل الحشا لهب الأسى
وثقيلٍ كفلت نفسي لقياه
وثقيلٍ كفلت نفسي لقياهُ وهذا تكليف ما لا يطاقأنقذوني منه ولو بمماتي
أما الوداد فودي أنت عارفه
أما الوداد فودي أنت عارفهواللّه ما نكرت منه معارفهيأبي فؤادي أن ينسى الحبيب كما
قسما لقد أثقلتني تبجيلا
قسماً لقد أثقلتني تبجيلاوكسوتني ثوب الثناء طويلاقلدتني من در نظمك أنجماً
يسر بما يهوى المحب ويهلك
يسر بما يهوى المحب ويهلك الحسود ويبكي للمساءة قالوإن كان في أكناف مكة جمعنا
عبد أساء ثم أتى قارعا
عبد أساء ثم أتى قارعاًباب كريم لا يرد السؤالآتاني المطلوب من فضله
يا له من مؤالف هو ينسى
يا له من مؤالف هو ينسىبالأغاني وروضة المشتاققلت لما ثملت منه أهذي