وقد يُبتلى الأقوام بالفقر والغنى
وَقَد يُبتَلى الأَقوامُ بِالفَقرِ وَالغِنىوَقَد تَنقُصُ الأَقوامُ ثُمَّ تَثوبُ
وشفيتُ نفسي من ذوي يمنٍ
وَشَفَيتُ نَفسي مِن ذَوي يَمَنٍبِالطَعنِ في اللَبّاتِ وَالضَربِفَقَتَلتُهُم وَأَبَحتُ بَلدَتَهُم
لكل هم من الهموم سعه
لِكُلِّ هَمٍّ مِنَ الهُمومِ سَعَهوَالمُسيُ وَالصُبحُ لا فَلاحَ مَعَهما بالُ مَن سَرَّهُ مُصابُكَ لا
ألم ترها بانت بغير وصيفةٍ
أَلَم تَرَها بانَت بِغَيرِ وَصيفَةٍإِذا ما الغَواني صاحَبَتها الوَصائِفُوَلَكِنَّها بانَت شَموسٌ بَزِيَّةٌ
أنا الذي تفركه حلائلُه
أَنا الَّذي تَفرُكُهُ حَلائِلُه
أَلا فَتىً مُعَشَّقٌ أُنازِلُه
سائلُ بوقع تميمٍ يمنٍ
سائِلُ بِوَقعِ تَميمٍ يَمنٍلَمّا أَلاموا جِوارَ التَيمِ أَو عُكُلِفَلَم يُفاجِئهُم إِلّا تَنادُبُنا