أجارتنا غُضي من السير أو قفي
أجارتنا غُضِّي من السّير أو قِفِيوإن كُنتِ لما تُزمعي البَين فأصرِفيأسائلكِ أو أُخبركِ عن ذي لُبانَةٍ
ليبك عقالاً كل كسر مؤربٍ
ليَبكِ عقالاً كلّ كِسر مؤربٍمذاخره للأكل المتحيِّففتجعل أيدٍ في حناجرَ أُقنعت
أتاني من الأنباء أن مُجاشعاً
أتاني من الأنباءِ أن مُجاشعاًوآلَ فُقَيم والكَراديسَ اصفقواوقالوا شَريسٌ قلتُ يكفي شريسكُم
أقول لما أتاني هُلكُ سيدنا
أقول لما أتاني هُلكُ سيدنالا يبعد الله رب الناس مسروقامن لا يشيعه عجز ولا بخل
لهوتُ بسربال الشباب مُلاوة
لهوتُ بسربال الشباب مُلاوةفأصبح سربال الشباب شبارِقافأصبح بيضات الخدور قد اجتوت
وشطت نوى تَنهاةَ من أن توافقا
وشطت نوى تَنهاةَ من أن توافقافبانت فشَاقَ البَينُ من كان شائِقافلن تَعدَمي منّا السّراة ذوي النهى
ألا حي سلمى في الخليط المُفارق
ألا حيّ سلمى في الخليط المُفارقوألمم بها أن جدَّ بين الحزائِقوما خفت منها البين حتى رأيتها
اللات كالبيض لما تعدُ أن درست
اللاتِ كالبيضِ لما تَعدُ أن دَرَستصُفرُ الأَنامِل مِن نَقفِ القواريرِ
هل بالمنازل إن كلمتها خرسُ
هَل بالمنازِل إن كلّمتها خَرسُأم ما بيانُ أثاف بينَها قَبَسُكالكُحل أسودَ لأياً ما تكلمنا
أحقاً بني أبناء سلمى بن جندلٍ
أَحَقاً بني أبناء سَلمَى بن جَندلٍوعيدُكُمُ إيايَ وَسطَ المجالسِفهلا جَعلتم نحوهُ من وَعيدكم