أثرها فقد طال الغداة وقوعها

أَثِرْها فقد طالَ الغَداةَ وُقُوعُهاولا تَخْدُ إلاّ أَنْ تَطولَ نُسوعُهاطِراباً يفوتُ البرقَ خَطْواً بَطيئُها

لما تراءت راية الربيع

لمّا تَراءتْ رايةُ الرّبيعِوانهزَمَتْ عساكرُ الصَّقيعِفالماءُ في مُضاعَفِ الدُّروعِ

أوجست من جمر بخدك ساطع

أَوجستُ من جَمرٍ بخَدِّكِ ساطعٍخوفاً على بَرَدٍ بثَغرِك ناصعِفسلَبتُ هذا حَرَّه بأضالعي

ألا طرقتنا والثريا كقرطها

ألا طرقَتْنا والثُّريّا كقُرْطِهاوقد بَرَدَتْ في نَحْرِها دُرُّ سِمْطِهافهاجَتْ على القَلْبِ المَشوقِ صَبابةً

قل لعماد الدين عن عبده

قُلْ لعمادِ الدينِ عن عَبْدِهما أنا من عَفْوِكَ بالقانِطِفإنْ ذا يكُنْ غَضباً مُفْرِطاً

بعد الصباح الذي ودعتكم فيه

بعد الصّباحِ الّذي ودَّعتُكُم فيهِلم أَلْقَ للدَّهْرِ صُبْحاً في لَياليهِقد كان أَوَّلَ صُبْحٍ بعْدَ عَهْدِكمُ