أإسماعيل لو أصبحت يوما

أإسماعيلُ لو أصبحْتَ يوماًوأنت مُعاصِرٌ أبناءَ مُقْلَهْوخَطَّتْ عندهُمْ يُمناكَ سَطْراً

أصح عيون البابلية ما اعتلا

أصَحُّ عيونِ البابلّيةِ ما اعْتَلاّوأمضَى سُيوفِ اللّحْظِ في القَلْبِ ما كلاولا غَرْوَ أن تُمسي الرّياحُ عليلةً

أصون سمعك عن شكواي إجلالا

أَصونُ سَمعَك عن شَكْوايَ إجْلالاًوقد لَقِيتُ من الأيّامِ أَهْوالاتَجمّعَتْ عِلَلٌ شَتَّى فما تَركَتْ

إلى من يشار بهذا العذل

إلى من يُشارُ بهذا العَذَلْوقد رحَل القلبُ فيمن رَحلْيَقِلُّ معَ القُرْبِ تَنْويلُكمْ

نثار مثلي إذا ما جاء يهديه

نِثارُ مِثْلي إذا ما جاءَ يُهْديهِفألْفُ راوٍ له في القومِ يَرْويهِإن لم يكُنْ هو نَثْر الدُّر من يدِه

جمال ولكن أين منك جميل

جَمالٌ ولكنْ أينَ منكَ جَميلُوحُسْنٌ وإحسانُ الحسانِ قَليلُولكنّ لي حُبّاً تقَادَمَ عَهْدُه

أما تحية الطرف الكحيل

أمّا تَحيّةِ الطَّرْفِ الكَحيلِعَشِيّةَ همَّ صَحْبي بالرَّحيلِلقد قطَع النَّوى إلاّ ادِّكاري