كالغيث لكن ذاك من أمواهه
كالغيثِ لكنْ ذاك من أمواهِهيُروَى الخليفةُ وهْو من أموالهأَقسمتُ ما للسَّيفِ يومَ جِلادِه
وسألت عن حالي إذا فارقته
وسألتُ عن حالي إذا فارَقْتُهحالي إذا شَطّ المَزارُ كَحالهوأرَى بفَضْلِ الكُمِّ عَيْنَ غزالةٍ
أصغى مسامعه إلى عذاله
أصغَى مَسامِعَه إلى عُذّالِهِونأَى بأسرارِ الفؤادِ الوالِهِواعتادَه في الرَّبْعِ عِيدُ صَبابةٍ
خفض عليك وإن أطلت تأملا
خَفِّضْ عليكَ وإنْ أطَلْتَ تأَمُّلافلقد عذَلْتَ من الرّجالِ مُعذَّلاأعياكَ إسْعادي فصِرْتَ مُعنِّفي
أحن إلى تلك الضحى والأصائل
أَحِنُّ إلى تلك الضُّحَى والأصائلِوما مَرَّ في أيّامِهنَّ القلائلِقَصُرنَ وكانتْ أوّلَ العُمْرِ لَذّةً
غير العدا بسيوفكن قتيل
غيرُ العِدا بسيُوفِكُنَّ قَتيلُوعُيُونُكُنَّ الصّارِمُ المَسْلولُأنّي لبِيضِ الهِنْدِ وهْي حَديدةٌ
أقلا عند طيتي المقالا
أَقْلاّ عندَ طِيّتيَ المقالاوحُلاّ عن مَطيَّتيَ العِقالافما خُلِقَ الفتَى إلاّ حُساماً
هو ما علمت فأقصري أو فاعذلي
هو ما عَلِمْتِ فأقْصري أو فاعْذُلِيوتَرقَّبي عن أيّ عُقْبَى تَنْجَليلا عارَ إنْ عَطلَتْ يدايَ من الغنَى
شفته تحيات العيون العلائل
شَفتْه تَحيّاتُ العيونِ العلائلِوأحيَتْه ألحاظُ الحسانِ القواتلِوأسْعدَهُ أيّامُ شَرْخِ شَبيبةٍ
أعزيز بغداد أعد نظرا لنا
أعزيزَ بغدادٍ أعِدْ نظَراً لنافلقد سَمعْتَ عزيزَ مصْرٍ ما فَعَلْولقد أبَى دِينٌ غَدوْتَ عَزيزَه