عهد تغير من سعاد ومعهد

عَهْدٌ تغَيَّرَ من سُعادَ ومَعهدُفعلام يكْثُرُ عاذِلٌ ومُفَنِّدُلا حُلْتُ عن عَهدِ الأحبّةِ في الهوى

حضرت لإسماعيل مجلس وعظه

حضرْتُ لإسماعيلَ مجلسَ وعظِهفصادفْتُ منه أُمّةً وهْو واحِدُورُمْتُ نُهوضاً من لديه فلم أُطِقْ

إليك وقد طوفن في الأرض برهة

إليك وقد طوّفْنَ في الأرضِ بُرْهةًأَمَلْنا رقابَ العيسِ بالرَّكبِ وُفَّدافعُدْ بالذي عَوَّدْتَنا من كرامةٍ

قل للعزيز عزيز الدين عن مقة

قُل للعزيزِ عزيزِ الدينِ عن مِقَةٍمَقالةً مَن يُعِرْها سَمْعَهُ سَعِداتَهنيكَ عَزْمةُ صِدقٍ إذ عَزمْتَ على

أعطيت عنان قلبي المجروح

أعطيتُ عِنانَ قَلْبيَ المَجروحِحَوْراءَ لحاظُها بقَتْلي تُوحيلم أسْخُ رِضاً بقَلْبيَ المَقْروحِ

ولقد أقول لشمعة نصبت لنا

ولقد أقولُ لشَمعةٍ نُصِبَتْ لناوسُتورُ جُنحِ اللّيلِ ذاتُ جُنوحِأنا مَن يَحِنُّ إلى الأحبّةِ قَلْبُه