قلت للحاسد نما

قلتُ للحاسدِ نمّاعَمِلَتْ فيه البِشارَهْوالوِلاياتُ جميعاً

أهكذا يسري القمر

أهكذا يَسْري القَمَرْواللّيلُ مُسوَدُّ الطُّرَرْلم يَجْلُ منه ما اعتكَر

لما شكا قلبي هوى نوار

لمّا شَكا قلبي هَوَى نَوارِوعارِضي كالصُّبحِ في الإسفارِوالشَّعْرُ منها أَسودُ الشِّعار

خطبن وأيمان الكماة المنابر

خَطبْنَ وأَيمانُ الكُماةِ المَنابرُبألسُنهِنَّ الحُمْرِ بِيضٌ بَواترُفخَرّتْ سُجوداً في الثّرى لِدُعائها

نشدتك الله هل تدرين يا دار

نشَدْتُك اللّهَ هل تَدرينَ يا دارُماذا دَعا الحَيَّ من مَغْناكِ أنْ سارواساروا يَسيحون في آثار ما تَركُوا