نصرت على الأعداء فليهنك النصر
نُصرْتَ على الأعداء فلْيهْنِك النّصرُودامتْ لك النّعماءُ فليدُمِ الشُكرُوأسمحَتِ الأيّامُ بعدَ إبائها
قلت للحاسد نما
قلتُ للحاسدِ نمّاعَمِلَتْ فيه البِشارَهْوالوِلاياتُ جميعاً
أهكذا يسري القمر
أهكذا يَسْري القَمَرْواللّيلُ مُسوَدُّ الطُّرَرْلم يَجْلُ منه ما اعتكَر
يا راحلا بالسعد عن مقلتي
يا راحلاً بالسّعدِ عن مُقْلتيونازلاً ما بينَ أَفكاريإنْ يَخْلُ طَرْفي منك في حالةٍ
لما شكا قلبي هوى نوار
لمّا شَكا قلبي هَوَى نَوارِوعارِضي كالصُّبحِ في الإسفارِوالشَّعْرُ منها أَسودُ الشِّعار
خطبن وأيمان الكماة المنابر
خَطبْنَ وأَيمانُ الكُماةِ المَنابرُبألسُنهِنَّ الحُمْرِ بِيضٌ بَواترُفخَرّتْ سُجوداً في الثّرى لِدُعائها
سلا رسوما أقامت بعد ما ساروا
سَلا رسوماً أقامتْ بعدَ ما سارواأعِندها بمكانِ الحيِّ أخبارُورَوّحا عاتقي من حَمْلِها مِنَناً
نشدتك الله هل تدرين يا دار
نشَدْتُك اللّهَ هل تَدرينَ يا دارُماذا دَعا الحَيَّ من مَغْناكِ أنْ سارواساروا يَسيحون في آثار ما تَركُوا
هم منعوا منا الخيال الذي يسري
هُمُ منَعوا مِنّا الخيالَ الّذي يَسْريفلا وَصْلَ إلاّ ما تَصوَّر في الفِكْرِفيا مالكي منْعَ الجُفونِ من الكرَى
قلب المشوق بأن يساعد أجدر
قلب المشوقِ بأن يساعدَ أجْدَرُفإذا عَصاهُ فالأحِبّةُ أعذرُلا طالَبَ اللّهُ الأحِبّةَ إنّهم