البحر أجمع لو غدا أنقاسي

البحرُ أجمَعُ لو غدا أنقاسيوالبَرُّ أجمَعُ لو غدا قِرطاسيوتَخُطُّ عُمْرَ الدَّهرِ لي أَيدي الورى

أضحى العراق بمسعود على خطر

أَضحَى العراقُ بمَسْعودٍ على خَطرٍظَمآنَ إِن أَمطَرتْ فيه السّيوفُ رَوىوكيف يَصلُحُ ما يُخشَى تَغَيُّرُه

سقيا لدارك هذه من جنة

سَقْياً لدارِك هذه من جَنّةٍلو كنتَ لي فيها الغَداةَ جَليسالكنّها حَبْسٌ عليَّ لبُعْدِكمْ

بالكتب طرا كتاب خطه ملك

بالكُتْبِ طُرّاً كتابٌ خَطَّهُ مَلِكٌبأَنمُلٍ خُلِقتْ للجُودِ والباسِغدا وكاتبُه المَأْمولُ مُوصِلُه

فعلت هذه الجفون الضواري

فَعلَتْ هذِه الجفونُ الضَّواريبقلوبِ الرجالِ فِعْلَ القَماريظلَمتْ أُمُّ ذا الغزالِ وجارتْ