قضى على جد شانيكم بإتعاس
قضَى على جَدِّ شانيكم بإتْعاسِوخَصَّ قلبَ مُواليكْ بإيناسعِزٌّ قدمْتَ به تَختالُ مُبتهِجاً
عدت بقلب في الوجد منتكس
عُدتُ بقلبٍ في الوجدِ مُنتكِسِوناظرٍ في الدُّموعِ مُنْغَمِسِوكان لَيلِي كأنّه نَفَسٌ
البحر أجمع لو غدا أنقاسي
البحرُ أجمَعُ لو غدا أنقاسيوالبَرُّ أجمَعُ لو غدا قِرطاسيوتَخُطُّ عُمْرَ الدَّهرِ لي أَيدي الورى
لي فرس صائم حكى فرس الشطرنج
لي فَرَسٌ صائمٌ حكَى فَرَسَ الششَطْرَنْجِ والصّدْقُ غيرُ مُلْتَبِسِفي أصفهانٍ معي وعَرْصَتُها
أضحى العراق بمسعود على خطر
أَضحَى العراقُ بمَسْعودٍ على خَطرٍظَمآنَ إِن أَمطَرتْ فيه السّيوفُ رَوىوكيف يَصلُحُ ما يُخشَى تَغَيُّرُه
ألا ليت شعري هل أبيتن ليلة
ألا ليتَ شِعْري هل أَبِيتَنَّ ليلةًوليس على سُورِ المدينةِ حارِسُوهل يَتجلَّى صُبحُ يومٍ لناظرِي
سقيا لدارك هذه من جنة
سَقْياً لدارِك هذه من جَنّةٍلو كنتَ لي فيها الغَداةَ جَليسالكنّها حَبْسٌ عليَّ لبُعْدِكمْ
بالكتب طرا كتاب خطه ملك
بالكُتْبِ طُرّاً كتابٌ خَطَّهُ مَلِكٌبأَنمُلٍ خُلِقتْ للجُودِ والباسِغدا وكاتبُه المَأْمولُ مُوصِلُه
فعلت هذه الجفون الضواري
فَعلَتْ هذِه الجفونُ الضَّواريبقلوبِ الرجالِ فِعْلَ القَماريظلَمتْ أُمُّ ذا الغزالِ وجارتْ
فما أنت إلا سعدي الأكبر الذي
فما أنتَ إلاّ سَعْدِيَ الأكبرُ الّذيإلى نظَرٍ منه أُراني أخَا فَقْرِولم أدَّخرْ للدّهرِ غَيركَ صاحِباً