ألم ترني أجرت بني فقيم

أَلَم تَرَني أَجَرتُ بَني فُقَيمٍبِحَيثُ غَلا عَلى مُضَرَ الجِوارُبِعاجِنَةِ الرَحوبِ فَلَم يَسيروا

ألا حييا دارا لأم هشام

أَلا حَيِّيا داراً لِأُمِّ هِشامِوَكَيفَ تُنادى دِمنَةٌ بِسَلامِأَجازِيَةٌ بِالوَصلِ إِذ حيلَ دونَهُ

سرين لبلكوث ثلاثا عواملا

سَرَينَ لِبُلكوثٍ ثَلاثاً عَوامِلاًوَيَومَينِ لا يَطعَمنَ إِلّا الشَكائِمايُطالِبنَ دَيناً طالَما قَد طَلَبنَهُ

تقول أبا عمرو علي فلا تعد

تَقَوَّل أَبا عَمروٍ عَلَيَّ فَلا تَعُدبِرَمّانَ تَدعو جُندُباً وَالحَناتِماوَإِنَّكَ إِن تُؤثِر عَلَيَّ اِبنَ يامِنٍ

خلعت عنان الفودجية بعدما

خَلَعتُ عِنانَ الفَودَجِيَّةِ بَعدَمارَمَت بِشُعَيثٍ فَوقَ غُبرِ المَخارِمِتَبَغَّينَ بُلكوثاً ثَلاثاً يَعُدنَهُ

أما أبو سعد فلم تثأروا به

أَمّا أَبو سَعدٍ فَلَم تَثأَروا بِهِوَلَكِن أَقيموا رَأسَهُ إِذ تَصَوَّبالَو كانَ حَبلُ اِبنَي طَريفٍ مُعَلَّقاً

مالك عز التغلبي الذي له

مالَكَ عِزُّ التَغلِبِيِّ الَّذي لَهُبَنى اللَهُ في شُمِّ الجِبالِ الحَوارِكِوَما لَكَ ما يَبني لُجَيمٌ إِذا اِبتَنى

بنو دارم عند السماء وأنتم

بَنو دارِمٍ عِندَ السَماءِ وَأَنتُمُقَذى الأَرضِ أَبعِد بَينَ ما بَينَ ذَلِكِوَقَد كانَ مِنهُم حاجِبٌ وَاِبنُ عَمِّهِ

سعى لي قومي سعي قوم أعزة

سَعى لِيَ قَومي سَعيَ قَومٍ أَعِزَّةٍفَأَصبَحتُ أَسمو لِلعُلا وَالمَكارِمِتَمَنّوا لِنَبلي أَن تَطيشَ رِياشُها

إني أبيت وهم المرء يعمده

إِنّي أَبيتُ وَهَمُّ المَرءِ يَعمِدُهُمِن أَوَّلِ اللَيلِ حَتّى يَبرَحَ السَفَرُمَتى تُبَلِّغُنا الآفاقَ يَعمَلَةٌ