بنو أسد رجلان رجل تذبذبت
بَنو أَسَدٍ رِجلانِ رِجلٌ تَذَبذَبَتوَرِجلٌ أَضافَتها إِلَينا التَراتِرُفَما الدينَ حاوَلتُم وَلَكِن دَعاكُمُ
إذا هبطن مناخا ينتطحن به
إِذا هَبَطنَ مُناخاً يَنتَطِحنَ بِهِأَحَلَّهُنَّ سَناماً عافِياً جُشَمُنَرعاهُ إِن خافَ أَقوامٌ وَإِن أَمِنوا
لقد عثرت بكر بن وائل عثرة
لَقَد عَثَرَت بَكرُ بنُ وائِلَ عَثرَةًفَإِن عَثَرَت أُخرى فَلِلأَنفِ وَالفَمِفَدينوا كَما دانَت غَنِيٌّ لِعامِرٍ
أعاذل نعم قوم الحرب قومي
أَعاذِلُ نِعمَ قَومُ الحَربِ قَوميإِذا نَزَلَ المُلِمّاتُ الكِبارُرَبيعَةُ حينَ تَختَلِفُ العَوالي
هل تعرف الدار قد محت معارفها
هَل تَعرِفُ الدارَ قَد مَحَّت مَعارِفُهاكَأَنَّما قَد بَراها بَعدَنا باريمِمّا تَعاوَرُها الريحانِ آوِنَةً
هجوت ابن الفريعة إذ هجاني
هَجَوتُ اِبنَ الفُرَيعَةِ إِذ هَجانيفَما بالي وَبالُ بَني بَشيرِأُفَيحِجُ مِن بَني النَجّارِ يُضحي
لعن الإله من اليهود عصابة
لَعَنَ الإِلَهُ مِنَ اليَهودِ عِصابَةًبِالجِزعَ بَينَ جُلَيجِلٍ وَصِرارِقَومٌ إِذا هَدَرَ العَصيرُ رَأَيتَهُم
ألا يا اسقياني وانفيا عنكما القذى
أَلا يا اِسقِياني وَاِنفِيا عَنكُما القَذىفَلَيسَ القَذى بِالعودِ يَسقُطُ في الخَمرِوَلَيسَ قَذاها بِالَّذي لا يَريبُها
بني مسمع أنتم ذؤابة معشر
بَني مِسمَعٍ أَنتُم ذُؤابَةُ مَعشَرٍسَبابِجَةٍ يَرمونَني نَظَراً شَزراأَلَستُم بَني قَلعٍ مِنَ البَحرِ أَصلُكُم
نبئت أن الخزرجيين حافظوا
نُبِّئتُ أَنَّ الخَزرَجِيِّينَ حافَظوابِأَلفَينِ مِنهُم دارِعونَ وَحُسَّرُوَما فَتِئَت خَيلٌ تَثوبُ وَتَدَّعي