أبلغ بني عوف بأن جنابهم

أَبلِغ بَني عَوفٍ بِأَنَّ جَنابَهُمعَلى كُلِّ آلاءِ الزَمانِ مَريعُحِبالُ بَني عَوفٍ حِبالٌ مَنيعَةٌ

أراح الله عبد القيس منا

أَراحَ اللَهُ عَبدَ القَيسِ مِنّاوَنَحنُ كَذاكَ مِنهُم نَستَريحُقُبَيِّلَةٌ تَرَدَّدُ في مَعَدٍّ

ومترعة كأن الورد فيها

وَمُترَعَةٍ كَأَنَّ الوَردَ فيهاكَواكِبُ لَيلَةٍ فَقَدَت غَماماسَقَيتُ بِها عُمارَةَ أَو سَقاني

ألا يا اسلمي يا هند هند بني بدر

أَلا يا اِسلَمي يا هِندُ هِندَ بَني بَدرِوَإِن كانَ حَيّانا عِدىً آخِرَ الدَهرِوَإِن كُنتِ قَد أَصمَيتِني إِذ رَمَيتِني

عفا واسط من أهله فمذانبه

عَفا واسِطٌ مِن أَهلِهِ فَمَذانِبُهفَرَوضُ القَطا صَحراؤُهُ وَنَصائِبُهوَلَكِنَّ هَذا الدَهرَ أَصبَحَ فانِياً

صحا القلب إلا من ظعائن فاتني

صَحا القَلبُ إِلّا مِن ظَعائِنَ فاتَنيبِهِنَّ أَميرٌ مُستَبِدٌّ فَأَصعَدافَقَرَّبنَ لِلبَينِ الجِمالَ وَزُيِّنَت

حلت صبيرة أمواه العداد وقد

حَلَّت صُبَيرَةُ أَمواهَ العِدادِ وَقَدكانَت تَحُلُّ وَأَدنى دارِها تُكُدُوَأَقفَرَ اليَومَ مِمَّن حَلَّهُ الثَمَدُ