لقد جارى أبو ليلى بقحم

لَقَد جارى أَبو لَيلى بِقَحمٍوَمُنتَكِثٍ عَلى التَقريبِ وانيإِذا هَبَطَ الخَبارَ كَبا لِفيهِ

ما جذع سوء خرق السوس أصله

ما جِذعُ سَوءٍ خَرَّقَ السوسُ أَصلَهُلِما حَمَّلَتهُ وائِلٌ بِمُطيقِتُطيفُ سَدوسٌ حَولَهُ وَكَأَنَّهُم

ألا يا لقوم للتنائي وللهجر

أَلا يا لِقَومٍ لِلتَنائي وَلِلهَجرِوَطولِ اللَيالي كَيفَ يُزرينَ بِالعُمرِتَنَحَّ اِبنَ صَفّارٍ إِلَيكَ فَإِنَّني

نعم المجير سماك من بني أسد

نِعمَ المُجيرُ سِماكٌ مِن بَني أَسَدٍبِالمَرجِ إِذ قَتَلَت جيرانَها مُضَرُفي غَيرِ شَيءٍ أَقَلَّ اللَهُ خَيرَهُمُ

أليس ورائي إن بلاد تنكرت

أَلَيسَ وَرائي إِن بِلادٌ تَنَكَّرَتسُوَيدُ بنُ مَنجوفٍ وَبَكرُ بنُ وائِلِفَتِلكَ بُيوتٌ لا تُنالُ فُروعُها

حوبيب ابن عتاب أرى الأمر جنبة

حوبَيبَ اِبنُ عَتّابٍ أَرى الأَمرَ جَنبَةًفَلا وَرَعٌ إِنَّ القِناعَ بِجُندَبِفَإِن تَربَعوا تَربَع فَوارِسُ مُعرِضٍ

رمتك ريا في مناط المقتل

رَمَتكَ رَيّا في مَناطِ المَقتَلِ
وَأَنتَ لَم تَرمِ وَلَم تَحَبَّلِ
رَيّا وَلَم تَدنُ وَلَم تُهَلَّلِ

أيا راكبا إما عرضت فبلغن

أَيا راكِباً إِمّا عَرَضتَ فَبَلِّغَننُباتَةَ بِالحِصنَينِ وَاِبنَ المُحَلَّقِوَعِمرانَ أَن أَدّوا الَّذي قَد وَأَيتُمُ

رحلت أمامة للفراق جمالها

رَحَلَت أُمامَةُ لِلفِراقِ جِمالَهاكَيما تَبينَ وَما تُريدُ زِيالَهاوَلَئِن أُمامَةُ فارَقَت أَو بَدَّلَت