فإنك وادكارك أم وهب

فَإِنَّكَ وَاِدِّكارَكَ أُمَّ وَهبٍحَنينُ العودِ يَتَّبِعِ الظِراباتَذَكَّرَتِ المَعالِمَ فَاِستَحَنَّت

ألا أحمي وأذكر إرث قوم

أَلا أَحمي وَأَذكُرُ إِرثَ قَومٍهُمُ حَلّوا المُرَكَّنَةَ اليَباباوَكانوا رَحمَةً لِلناسِ طُرّاً

سلي عالجت عليا عن شبابي

سَلي عالَجتُ عُليا عَن شَبابيوَجاوَرتُ القَناطِرَ أَو قُشاباأَلَسنا آلَ بَكرٍ نَحنُ مِنها

فلا تسألونا سيفكم إن سيفكم

فَلا تَسأَلونا سَيفَكُم إِنَّ سَيفَكُمأُضيعَ وَأَلقاهُ لَدى الرَوعِ صاحِبُهسَلوا أَهلَ مِصرٍ عِن سِلاحِ اِبنِ أُختِنا

أتيتك خالا وابن عم وعمة

أَتَيتُكَ خالاً وَاِبنَ عَمٍّ وَعَمَّةٍوَلَم أَكُ شَعباً لاطَهُ بِكَ مِشعَبُفَصِل واشِجاتٍ بَينَنا مِن قَرابَةٍ

كأنهم ورقاق الريط تحملهم

كَأَنَّهُم وَرِقاقُ الريطِ تَحمِلُهُموَقَد تَوَلَّوا لِأَرضٍ قَصدُها عُمَرُدَومٌ بِتِريَمِ هَزَّتهُ الدَبورُ عَلى