الأخضر اللهبي أرشيف

كان ابن حرب عظيم القدر في الناس

كانَ اِبنُ حَربٍ عَظيمَ القَدرِ في الناسِحَتّى رَماهُ بِما فيهِ اِبنُ عَبّاسِما زالَ يَهبِطُهُ طَوراً وَيُصعِدُهُ

يا مَيُّ إِن تَفقِدي قَوماً وَلَدتِهِمُأَو تَخلِسيهِم فَإِنَّ الدَهرَ خَلّاسُعَمرٌو وَعَبدُ مُنافٍ وَالَّذي عَهِدَت

يا أَيُّها السائِلُ عَن عَلِيِّ
سَأَلتَ عَن بَدرٍ لَنا بَدرِيِّ
من نسك في العيص أبطحيّ

يا أَيُّها السائِلُ عَن عَلِيِّ
سَأَلتَ عَن بَدرٍ لَنا بَدرِيِّ
مُقَدَّمٍ في الخَيرِ أَبطَحِيِّ

إِذا ما أَرَدتَ وِدادَ اِمرِئٍفَسَل كَيفَ كانَ لِإِخوانِهِفَإِمّا رَضيتَ فَأَحبَبتَهُ

مَهلاً بَني عَمِّنا مَهلا مَوالينالا تَنبِشوا بَينَنا ما كانَ مَدفونامَهلاً بَني عَمِّنا عَن نَحتِ أَثلَتِنا

أقول لأصحابي بسفح محسرألم يأنِ منكم للرحيل هبوبُفيتبعكم بادي الصبابة عاشق

بَني عَمِّنا رُدّوا الدَراهِمَ إِنَّهُيُفَرِّقُ بَينَ الناسِ حُبُّ الدَراهِمِ

هاشِمُ بَحرٌ إِذا سَما وَطَماأَخمَدَ حَرَّ الحَريقِ وَاِضطَرَماوَاِعلَم وَخَيرُ المَقالِ أَصدَقُهُ

زَعَمَ اِبنُ سَلمى أَنَّ حِلمي ضَرَّ بيما ضَرَّ قَبلي أَهلَهُ الحِلمُإِنّا أُناسٌ مِن سَجِيَّتِهِم