ما كنت أحسب أن الأمر منصرف

ما كُنتُ أَحسَبُ أَنَّ الأَمرَ مُنصَرِفٌعَن هاشِمٍ ثُمَّ مِنها عَن أَبي حَسَنِأَلَيسَ أَوَّلَ مَن صَلّى لِقِبلَتِكُم

هلا سألت وأنت خير خليفة

هَلّا سَأَلتَ وَأَنتَ خَيرُ خَليفَةٍعَن حَورِ غايَتِنا وَبُعدِ مَداناأَهلُ النُبُوَّةِ وَالخِلافَةِ وَالتُقى

يا عمرو حسبك من خدع ووسواس

يا عَمرُو حَسبُكَ مِن خَدعٍ وَوِسواسِفَاِذهَب فَلَيسَ لِداءِ الجَهلِ مِن آسيإِلّا تَواتُرِ طَعنٍ في نُحورِكُمُ