لتارك أرضكم من غير مقلية

لَتارِكٌ أَرضَكُم مِن غَيرِ مَقليَةٍوَزائِرٌ أَهلَ حُلوانٍ وَإِن بَعُدواإِنّي وَجدِّك يَدعوني لأَرضِهِم

يحمي ذمارهم في كل مفظعة

يَحمي ذِمارَهُمُ في كُلِّ مُفظِعَةٍكَما تَعَرَّضَ دونَ الخيسَةِ الأَسَدُصَقرٌ إِذا مَعشَرٌ يَوماً بَدا لَهُمُ

وإنك إن تنزح بك الدار آتكم

وَإِنَّكِ إِن تَنزَح بِكِ الدَارُ آتِكُموَشيكاً وَإِن يُصعِد بِكِ العيسُ أُصعِدِوَإِن غُرتِ غُرنا حَيثُ كُنتِ وَغُرتُمُ

يا معمر يا ابن زيد حين تنكحها

يا مَعمَرُ يا ابنَ زَيدٍ حينَ تَنكِحُهاوَتَستَبِدُّ بِأَمرِ الغيِّ والرَشَدِأَما تَذَكَّرتَ صَيفيّاً فَتَحفَظَهُ

ضنت عقيلة لما جئت بالزاد

ضَنَّت عَقيلَةُ لَمّا جِئتُ بِالزّادِوَآثَرَت حاجَةَ الثاوي عَلى الغاديفَقُلتُ واللَهِ لَولا أَن تَقولَ لَهُ

ما ذات حبل يراه الناس كلهم

ما ذاتُ حَبلٍ يَراهُ الناسُ كُلُّهُمُوَسطَ الجَحيمِ وَلا يَخفَى عَلى أَحَدِكُلُّ الحِبالِ حِبالِ الناسِ مِن شَعَرٍ

كأن مدامة مما

كَأَنَّ مُدامَةً مِمّاحَوى الحانوتُ مِن مَقَدِيُصَفَّقُ صَفوُها بِالمِسـ

يا للرجال لوجدك المتجدد

يا لَلرِّجالِ لِوَجدِكَ المُتَجَدِّدِوَلما تؤَمِّلُ مِن عَقيلَةَ في غَدِتَرجو مَواعِدَ بَعثُ آدَمَ دونَها

إذا أنا لم أغفر لأيمن ذنبه

إِذا أَنا لَم أغفِر لأَيمَنَ ذَنبَهُفَمَن ذا الَّذي يَعفو لَهُ ذَنبَهُ بَعديأُريدُ انتِقامَ الذَنبِ ثُمَّ تَرُدُّني