هل في ادكار الحبيب من حرج

هَل في ادِّكارِ الحَبيبِ مِن حَرَجِأَم هَل لِهَمِّ الفؤادِ مِن فَرَجِأَم كَيفَ أَنسى رَحِيلنا حُرُماً

أسلام إنك قد ملكت فأسجحي

أَسلامُ إِنَّكِ قَد مَلَكتِ فأَسجِحيقَد يَملِكُ الحُرُّ الكَريمُ فَيسجحُمُنّي عَلى عانٍ أَطَلتِ عَناءَهُ

أقبح به من ولد وأشقح

أَقبِح بِهِ مِن وَلَدٍ وأَشقِحِ
مِثلِ جُريِّ الكَلبِ لَم يُفَقِّحِ
إِن يَرَ سوءاً لَم يَقُم فَيَنبَحِ

ألا لا تلمه اليوم أن يتبلدا

أَلا لا تَلُمهُ اليَوم أَن يَتبَلدافَقَد غُلِبَ المَحزونُ أَن يَتَجلَّدابَكَيتُ الصِّبا جُهدي فَمَن شاءَ لامَنِي

وإني لأهواها وأهوى لقاءها

وَإِنِّي لأَهواها وَأَهوَى لِقاءَهاكَما يَشتَهي الصادِي الشَّرابَ المُبَرَّدافَقُلتُ أَلا يا لَيتَ أَسماءَ أصقَبَت

وأوقدت ناري باليفاع فلم تدع

وَأَوقَدتُ نارِي بِاليَفاعِ فَلَم تَدَعلِنيرانِ أَعدائِي بِنُعماكَ مَوقِداوَمَا كانَ مَالي طَارِفاً عَن تِجَارَةٍ

ولو كان بذل المال والجود مخلدا

وَلَو كانَ بَذلُ المَالِ وَالجُودِ مُخلِدامِن الناسِ إِنساناً لَكُنتَ المُخَلَّدافَأُقسِمُ لا أَنفَكُّ مَا عِشتُ شاكِراً

إني لآمل أن تدنو وإن بعدت

إِنّي لآمُلُ أَن تَدنو وَإِن بَعُدَتوالشّيءُ يؤمَلُ أَن يَدنو وَإِن بَعُداأَبغَضتُ كُلَّ بِلادٍ كُنتُ آلَفُها

أقوت رواوة من أسماء فالسند

أَقوَت رُواوَةُ مِن أَسماءَ فالسَنَدُفالسَهبُ فالقاعُ مِن عَيرَينِ فالجُمُدُفَعَرشُ خاخٍ قِفارٌ غَيرَ أَنَّ بِهِ