وشعب نزلناه وفي العيش غرة
وَشِعبٍ نَزَلناهُ وَفي العَيشِ غِرَّةٌبِمُرتَبَعٍ رَحبِ المَحَلِّ خَصيبِهِوَلَم يَكُ فينا ماجِدٌ أَغمَدَ النُّهَى
لاح بريق يلمع
لاحَ بُرَيقٌ يَلمَعُلِمُغرَمٍ لا يَهجَعُوَهاجَ وَجداً لَم يَزَلْ
يا نجد ما لأحبتي شطوا
يا نَجدُ ما لِأَحِبَّتي شَطُّوالَم يَحْمِ أَرضَكِ مِثلُهُم قَطُّظَعَنوا فَما لَكَ لا تُفارِقُهُم
رمى صاحبي من ذي الأراك بنظرة
رَمى صاحِبي مِن ذي الأَراكِ بِنَظرَةٍإِلى الرَّملِ عَجلى ثُمَّ كَرَّرَها الوَجدُوَأَتَبعتُها أُخرى فَبي مِثلُ ما بِهِ
وغريرة كالظبي لاحظ قانصا
وَغَريرَةٍ كالظَّبيِ لاحَظَ قانِصاًفاِنصاعَ يَختَلِسُ الخُطا وَيَروغُتَكسو بَياضَ الوَجهِ صُدغاً حالِكاً
وحي في الذؤابة من قريش
وَحيٍّ في الذُّؤَابَةِ مِن قُرَيشٍهُمُ الرَّأسُ المُقَدَّمُ وَالسَّنامُيُجاورُهُم بَنو جُشَمِ بْنِ بَكرٍ
سحب الشيب بفودي ذيله
سَحَبَ الشَّيبُ بِفودي ذَيلَهُوَتَجافَتْ عَنهُ رَبَّاتُ الكِلَلْوَلَقَد كانَ خِصاصُ الخِدرِ بي
ألام على نجد وأبكي صبابة
أُلامُ عَلى نَجدٍ وَأَبكي صَبابَةًرُوَيدَكَ يا دَمعي وَيا عاذِلي رِفقافَلي بِالحِمَى مَن لا أُطيقُ فِراقَهُ
من الطوالع من نجد تظلهم
مَنِ الطَّوالِعُ مِن نَجدٍ تُظِلُّهُمُسُمرُ القَنا أَنِزاراً يَدَّعونَ أَباأَرى سُيوفَهُمُ بيضاً كأَوجُهِهِمْ
وآلفة للخدر ظاهرة التقى
وَآلِفَةٍ لِلخِدرِ ظاهِرَةِ التُّقَىلأُسرَتِها في عامِرٍ ما تَمَنَّتِتَحِلُّ بِنَجدٍ مَنزِلاً حَلَّتِ العُلا