كيف ألفت الصد والهجرا
كيف ألفت الصدَّ والهجراعمدا ولم تحتقب الأجرافي عاشق يجني عليه الهوى
يد المولى أبي الفضل الجواد
يد المولى أبي الفضل الجوادسفوح المزن تهزأ بالغواديهو البحر الذي أضحى يروي
باكر يجلو بكرا
باكر يجلو بكرامعيرها من لحاظه السكراأحور ساجي الجفون مقلته
وحق در الثغور
لا واختصار الخصوروحقّ درّ الثغورِوكالضحى من وجوه
سقى دار سعدى باللوى وسعاد
سقى دار سعدى باللوى وسعادعِهاد من الوسمي بعد عِهادِوروض مغناها الأريض ولا ونت
يا هاجري ظلما على عمد
يا هاجري ظلما على عمدخذ بيدي من لوعة الوجدِأسرفت في حملي ثقل الهوى
إن ضن جفنك أن يجود بمائه
إن ضنَّ جفنك أن يجود بمائهفالقلب موقوف على برحائهِيا عاذلي دعني أكابد لوعتي
مذ قيل قد قدم الهمام
مذ قيل قِد قدم الهمامأسرى إلى جفني المنامُمن بعد ما كانت دمو
رأيتك يا همام الدين
رأيتك يا همام الدين أعلى من نرى همماوأبذلهم لدرهمه
تبسم ضاحكا عن أقحوان
تبسم ضاحكا عن أقحوانوماس تثنيا كقضيب بانوطاف بخمرتي لحظ وريق