ما لهذا يؤذن الزمن
سَكَنٌ يَبقى لَهُ سَكَنٌما لِهَذا يُؤذِنُ الزَمَنُنَحنُ في دارٍ يُخَبِّرُنا
أيا من بين باطية وزق
أَيا مَن بَينَ باطِيَةٍ وَزِقٍّوَعودٍ في يَدَي غانٍ يُغَنّيإِذا لَم تَنهَ نَفسَكَ عَن هَواها
سبحان من خلق الخل
سُبحانَ مَن خَلَقَ الخَلقَ مِن ضَعيفٍ مَهينِيَسوقُهُ مِن قَرارٍ
قد أسبق الجارية الجونا
قَد أَسبِقُ الجارِيَةَ الجونامِن قَبلِ تَثويبِ المُنادينابِكُلِّ مَعروفٍ بِأَعراقِهِ
كنت في قرة عيني
كُنتَ في قُرَّةِ عَينيمَع أُبَيٍّ وَحُصَينِوَالفَتى الأَرقَطِ يَحيى
صحفت أمك إذ سم
صَحَّفَت أُمُّكَ إِذ سَممَتكَ في المَهدِ أَباناصَيَّرَت باءً مَكانَ ال
يا ليلة بتها أسقاها
يا لَيلَةً بِتُّها أُسَقّاهاأَلهَجَني طيبُها بِذِكراهانَأخُذُها تارَةً وَتَأخُذُنا
أحمد الله الذي أسكننى
أَحمَدُ اللَهَ الَّذي أَسكَنَني دارَ الهَوانِوَجَفاني كُلُّ مَن أَم
أعددت كلبا للطراد فظا
أَعدَدتُ كَلباً لِلطِرادِ فَظّاإِذا غَدا مِن نَهَمٍ تَلَظّىوَجاذَبَ المِقوَدَ وَاِستَلَظّا
أيها العاتب في الخم
أَيُّها العاتِبُ في الخَمرِ مَتى صِرتَ سَفيهاكُنتَ عِندي بِسِوى هَ