ما لهذا يؤذن الزمن

سَكَنٌ يَبقى لَهُ سَكَنٌما لِهَذا يُؤذِنُ الزَمَنُنَحنُ في دارٍ يُخَبِّرُنا

أيا من بين باطية وزق

أَيا مَن بَينَ باطِيَةٍ وَزِقٍّوَعودٍ في يَدَي غانٍ يُغَنّيإِذا لَم تَنهَ نَفسَكَ عَن هَواها

كنت في قرة عيني

كُنتَ في قُرَّةِ عَينيمَع أُبَيٍّ وَحُصَينِوَالفَتى الأَرقَطِ يَحيى

صحفت أمك إذ سم

صَحَّفَت أُمُّكَ إِذ سَممَتكَ في المَهدِ أَباناصَيَّرَت باءً مَكانَ ال

يا ليلة بتها أسقاها

يا لَيلَةً بِتُّها أُسَقّاهاأَلهَجَني طيبُها بِذِكراهانَأخُذُها تارَةً وَتَأخُذُنا

أعددت كلبا للطراد فظا

أَعدَدتُ كَلباً لِلطِرادِ فَظّاإِذا غَدا مِن نَهَمٍ تَلَظّىوَجاذَبَ المِقوَدَ وَاِستَلَظّا