لولا حذاري من جنان
لَولا حِذاري مِن جِنانِلَخَلَعتُ عَن رَأسي عِنانيوَرَكِبتُ ما أَهوى وَكَم
ألا كل بصري يرى أنما العلى
أَلا كُلِّ بَصرِيٍّ يَرى أَنَّما العُلىمُكَمَّهَةٌ سُحقٌ لَهُنَّ جَرينُفَإِن تُغرِسوا نَخلاً فَإِنَّ غِراسَنا
احمدوا الله كثيرا
اِحمَدوا اللَهَ كَثيراًيا جَميعَ المُسلِميناثُمَّ قولوا لا تَمَلّوا
قد رفعنا البزاق مذ شهرين
قَد رَفَعنا البِزاقَ مُذ شَهرَينِإِذ كَفانا نَداوَةَ الخِصيَينِاِبنُ عَمِّ النَبِيِّ هَذا إِمامٌ
ما في النبيذ مع المعربد لذة
ما في النَبيذِ مَعَ المُعَربِدِ لَذَّةٌوَاِبنٌ لِيَحيى لاطِمٌ بِيَدَينِرَيحانُهُ بِدَمِ الشُجاعِ مُلَطَّخٌ
تعز أبا العباس عن خير هالك
تَعَزُّ أَبا العَبّاسِ عَن خَيرِ هالِكٍبِأَكرَمِ حَيٍّ كانَ أَو هُوَ كائِنُحَوادِثُ أَيّامٍ تَدورُ صُروفُها
الناس ما بين مسرور ومحزون
الناسُ ما بَينَ مَسرورٍ وَمَحزونِوَذي سَقامٍ بِكَفِّ المَوتِ مَرهونِمَن ذا يُسَرُّ بِدُنياهُ وَبَهجَتِها
يا رب إن القوم قد ظلموني
يا رَبِّ إِنَّ القَومَ قَد ظَلَمونيوَبِلا اِقتِرافِ مُعَطِّلٍ حَبَسونيوَإِلى الجُحودِ بِما عَلَيهِ طَوِيَّتي
أيها العاذلان لا تعذلاني
أَيُّها العاذِلانِ لا تَعذِلانيفي مُناساةِ خِلَّةِ الإِخوانِمَرِضَ الوِدُّ وَالإِخاءُ وَبادا
وصاحب أخلف ظني به
وَصاحِبٍ أَخلَفَ ظَنّي بِهِوَالخَيرُ بِالصاحِبِ مَظنونُجامَلَني بِالقَولِ حَتّى إِذا