طرحتم من الترحال ذكرا فغمنا
طَرَحتُم مِنَ التِرحالِ ذِكراً فَغَمَّنافَلَو قَد شَخَصتُم صَبَّحَ المَوتُ بَعضَنازَعَمتُم بِأَنَّ البَينَ يُحزِنُكُم نَعَم
ذكر الكرخ نازح الأوطان
ذَكَرَ الكَرخَ نازِحُ الأَوطانِفَصَبا صَبوَةً وَلاتَ أَوانِلَيسَ لي مُسعِدٌ بِمِصرَ عَلى الشَو
لو كنت تعشق درا ما سألتهم
لَو كُنتَ تَعشَقُ دُرّاً ما سَأَلتُهُمُهَل عِندَكُم فَضلُ زُنّارٍ تُعيرونيوَلَستُ أَسأَلُ دُرّاً غَيرَ قُبلَتِها
على مركبي مني السلام وبزتي
عَلى مَركِبي مِنّي السَلامُ وَبِزَّتيوَغَدواتِ لَهوٍ قَد فَقَدنَ مَكانيفَلَو أَنَّ خِدنَيَّ القَريبَينِ أَبصَرا
لقد ألبس الله السلامة أمة
لَقَد أَلبَسَ اللَهُ السَلامَةَ أُمَّةًيَكونُ أَميرُ المُؤمِنينَ أَمينَهاحَمَيتَ رَحاها بِالقَنابِلِ وَالقَنا
صلى الإله على لوط وشيعته
صَلّى الإِلَهُ عَلى لوطٍ وَشيعَتِهِأَبا عُبَيدَةَ قُل بِاللَهِ آمينافَأَنتَ عِندي بِلا شَكٍّ بَقِيَّتُهُم
كيف خطا النتن إلى منخري
كَيفَ خَطا النَتنُ إِلى مِنخَريوَدونَهُ راحٌ وَرَيحانُأَظُنُّ كِرياساً طَما قُربَنا
للمقت سطران في خديه من شعر
لِلمُقتِ سَطرانِ في خَدَّيهِ مِن شَعَرٍعُنوانُ ما غابَ عَن عَينَيكَ في بَدَنِهكَأَنَّهُ قَمَرٌ وَلّى المِحاقُ بِهِ
وجه بنان كأنه قمر
وَجهُ بَنانٍ كَأَنَّهُ قَمَرٌيَلوحُ في لَيلَةِ الثَلاثينِوَالزَدُّ مِن حُسنِهِ وَبَهجَتِهِ
جالست يوما أبانا
جالَستُ يَوماً أَباناًلا دَرَّ دَرُّ أَبانِوَنَحنُ حُضرُ رِواقِ ال