إن البلية سدت علي طرق المذاهب
إِنَّ البَلِيَّةَ سَدَّتعَلَيَّ طُرقَ المَذاهِبإِذ أَبصَرَت عَينُ قَلبي
أعاذل قد كبرت عن العتاب
أَعاذِلَ قَد كَبُرتُ عَنِ العِتابِوَبانَ الأَطيَبانِ مَعَ الشَبابِأَعاذِلَ عَنكِ مَعتَبَتي وَلَومي
يا كاتبا كتب الغداة يسبني
يا كاتِباً كَتَبَ الغَداةَ يَسُبُّنيمَن ذا يُطيقُ بَراعَةَ الكُتّابِلَم يَرضَ بِالإِعجامِ حينَ كَتَبتُهُ
إنما همتي غزال وصهباء كالذهب
إِنَّما هِمَّتي غَزالٌ وَصَهباءُ كَالذَهَبإِنَّما العَيشُ يا أَخي
ألا فاسقني خمراً وقل لي هي الخمر
ألا فاسقِني خمراً، وقل لي: هيَ الخمرُ،ولا تسقني سرّاً إذا أمكن الجهرُفما العيْشُ إلاّ سكرَة ٌ بعد سكرة ٍ،
يا رب إن عظمت ذنوبي كثرة
يا رَبِّ إِن عَظُمَت ذُنوبي كَثرَةًفَلَقَد عَلِمتُ بِأَنَّ عَفوَكَ أَعظَمُإِن كانَ لا يَرجوكَ إِلّا مُحسِنٌ
من غائب في الحب لم يؤب
مَن غائِبٌ في الحُبِّ لَم يَؤُبِلا شَيئاَ يَرقُبُهُ سِوى العَطَبِمِن حُبِّ شاطِرَةٍ رَمَت غَرَضاً
قل للمسمى باسم الذي قام يد
قُل لِلمُسَمّى بِاِسمِ الَّذي قامَ يَدعو اللَهَ لَمّا تَجَمَّعوا عُصُباوَالمُكتَني بِاِسمِ خاتَمِ الأَنبِيا
حمدان ما لك تغضب
حَمدانُ ما لَكَ تَغضَبعَلَيَّ في غَيرِ مَغضَبإِن كُنتُ تُبتُ إِلى اللَ
أحب الشمال إذا أقبلت
أُحِبُّ الشَمالَ إِذا أَقبَلَتلِأَن قيلَ مَرَّت بِدارِ الحَبيبِوَلاشَكَّ أَنَّ كَذا فِعلُهُ