إني علقت الأحمدين كليهما
إِنّي عَلِقتُ الأَحمَدَينِ كِلَيهِماكَيما يَكونُ هَوى الفُؤادِ هَواهُماتِربانِ قَد كُسِيا المَلامَةَ كُلَّها
يا عين حمدان من ذا
يا عَينُ حَمدانَ مَن ذاعَلى فُتورِكِ يَسلَمحَيّتُ لَمّا بَدا لي
تركت الربع لا أبكيه
تَرَكتُ الرَبعَ لا أَبكيهِ وَالأَطلالَ وَالرَسماوَلا أَبكي عَلى لَيلى
يا ابن علي علوت إن كان ما
يا اِبنَ عَلِيٍّ عَلَوتَ إِن كانَ ماحَدَّثتَ حَقّاً وَحَسبُكَ التُهَمُوَصلُ الَّذي راحَ كَالغَزالِ مِنَ ال
أيها الخادم الذي لو أتيت الأمر
أَيُّها الخادِمُ الَّذي لَو أُتيتُ الأَمرَ كانَ المُكَرَّمَ المَخدوماآمِراً ناهِياً أَميراً مُطاعاً
يا ريم هات الدواة والقلما
يا ريمُ هاتِ الدَواةَ وَالقَلَماأَكتُبُ شَوقي إِلى الَّذي ظَلَماغَضبانَ قَد عَزَّني رِضاهُ وَلَو
غنيت عن الكواعب بالغلام
غَنيتُ عَنِ الكَواعِبِ بِالغُلامِوَعَن شُربِ المُرَوَّقِ بِالمُدامِوَعَن سُبُلِ الرَشادِ بِطُرقِ غَيٍّ
عاقبتني بأشد من جرمي
عاقَبتَني بِأَشَدَّ مِن جُرميوَظَلَمتَني مُستَعذِباً ظُلميوَظَنَنتَ أَنّي غَيرُ مُنتَقِمٍ
اسمي لوجهك يا منى صفة
اِسمي لِوَجهِكِ يا مُنى صِفَةٌفَكَفى بِوَجهِكِ مُخبِراً بِاِسمياللَهُ وَفَّقَ والِدَيَّ لَهُ
عتاب ليس ينصرم
عِتابٌ لَيسَ يَنصَرِمُوَحُبٌّ لَيسَ يَنكَتِمُوَجارِيَةٍ بُليتُ بِها