اسقنا إن يومنا يوم رام
اِسقِنا إِنَّ يَومَنا يَومُ رامِوَلِرامٍ فَضلٌ عَلى الأَيّامِمِن شَرابٍ أَلَذَّ مِن نَظَرِ المَع
اسقني يا ابن أدهما
اِسقِني يا اِبنَ أَدهَماوَاِتَّخِذني لَكَ اِبنَمااِسقِنيها سُلافَةً
هلا استعنت على الهموم
هَلّا اِستَعَنتَ عَلى الهُمومِصَفراءَ مِن حَلَبِ الكُرومِوَوَهَبتَ لِلعَيشِ الحَمي
ألا لا أرى مثلي امترى اليوم في رسم
أَلا لا أَرى مِثلي امتَرى اليَومَ في رَسمِتَغَصَّ بِهِ عَيني وَيَلفُظُهُ وَهميأَتَت صُوَرُ الأَشياءِ بَيني وَبَينَهُ
أديرا علي الكأس ينقشع الغم
أَديرا عَلَيَّ الكَأسَ يَنقَشِّعُ الغَمُّوَلا تَحبِسا كَأسي فَفي حَبسِها إِثمُوَلا تَسقِياني بِنتَ عَشرٍ فَإِنَّها
إذا خطرت فيك الهموم فداوها
إِذا خَطَرَت فيكَ الهُمومُ فَداوِهابِكَأسِكَ حَتّى لا تَكونَ هُمومُأَدِرها وَخُذها قَهوَةً بابِلِيَّةً
تعلل بالمدام مع النديم
تَعَلَّل بِالمُدامِ مَعَ النَديمِفَفيهِ الرَوحُ مِن كُرَبِ الغُمومِوَبادِر بِالصَبوحِ فَإِنَّ فيهِ
وغرير الشباب محتبك الحسن
وَغَريرِ الشَبابِ مُحتَبِكِ الحُسنِ عَلى جيدِهِ مَناطُ التَميمِقَد غَذاهُ النَعيمُ فَاِحمَرَّتِ الوَج
إبخل على الدار بتكليم
إِبخَل عَلى الدارِ بِتَكليمِفَما لَدَيها رَجعُ تَسليمِوَاِلعَن غُرابَ البَينِ بَغضاً لَهُ
أحب إلي من وخد المطايا
أَحَبُّ إِلَيَّ مِن وَخدِ المَطايابِموماةٍ يَتيهُ بِها الظَليمُوَمِن نَعتِ الدِيارِ وَوَصفِ رَبعٍ