يا ربع شغلك إني عنك في شغل

يا رَبعُ شُغلَكَ إِنّي عَنكَ في شُغُلِلا ناقَتي فيكَ لَو تَدري وَلا جَمَليعَلَيَّ عَينٌ وَأُذنٌ مِن مُذَكَّرَةٍ

يا ربة الوجه الجميل

يا رَبَّةَ الوَجهِ الجَميلِوَالخالِ في الخَدِّ الأَسيلِجودي وَلَو بِكُدادِ ما

أأسلمتني يا جعفر بن أبي الفضل

أَأَسلَمتَني يا جَعفَرُ بنَ أَبي الفَضلِفَمَن لي إِذا أَسلَمتَني يا أَبا الفَضلِوَأَيُّ فَتىً في الناسِ أَرجو مَقامَهُ

حي الديار وأهلها أهلا

حَيِّ الدِيارَ وَأَهلَها أَهلاوَاِربَع وَقُل لِمُفَنِّدٍ مَهلاحُبُّ المُدامَةِ مُذ لَهِجتُ بِها

قدر الرقاشي مضروب بها المثل

قِدرُ الرِقاشِيِّ مَضروبٌ بِها المَثَلُفي كُلِّ شَيءٍ خَلا النيرانُ تُبتَذَلُتَشكو إِلى قِدرِ جاراتٍ إِذا اِلتَقَتا

عوجا صدور النجائب البزل

عوجا صُدورَ النَجائِبِ البُزَّلفَسائِلا عَن قَطينَةِ المَنزِلما بالُهُ بِالصَعيدِ مُتَّرَكاً

قل لحمدان ما لكا

قُل لِحَمدانَ ما لَكاأَصلَحَ اللَهُ حالَكالَم تَصِل يا فَدَتكَ نَف

ودهماء ترسيها رقاش إذا شتت

وَدَهماءَ تُرسيها رَقاشٌ إِذا شَتَتمُرَكَّبَةُ الآذانِ أُمُّ عِيالِيَغَصَّ بِحَيزومِ الجَرادَةِ صَدرُها