لقد جن من يبكي على رسم منزل
لَقَد جُنَّ مَن يَبكي عَلى رَسمِ مَنزِلٍوَيَندُبُ أَطلالاً عَفَونَ بِجَروَلِفَإِن قيلَ ما يُبكيكَ قالَ حَمامَةٌ
دع عنك ما جدوا به وتبطل
دَع عَنكَ ما جَدّوا بِهِ وَتَبَطَّلِوَإِذا مَرَرتَ بِرَبعِ قَصفٍ فَاِنزِلِلا تَركَبَنَّ مِنَ الذُنوبِ خَسيسَها
دع الوقوف على رسم وأطلال
دَعِ الوُقوفَ عَلى رَسمٍ وَأَطلالِوَدِمنَةٍ كَسَحيقِ اليَمنَةِ الباليوَعُج بِنا نَصطَبِح صَفراءَ واقِدَةً
مر بنا والعيون تأخذه
مَرَّ بِنا وَالعُيونُ تَأخُذُهُتَجرَحُ مِنهُ مَواضِعَ القُبَلِأُفرِغَ في قالَبِ الجَمالِ فَما
دمعة كاللؤلؤ الرطب
دَمعَةٌ كَاللُؤلُؤِ الرَطبِ عَلى الخَدِّ الأَسيلِقَطَرَت في ساعَةِ البَي
آنست نفسي بالتوحد
آنَستُ نَفسي بِالتَوَححُدِ لا أُريدُ بِهِ بَديلاموفٍ عَلى شَرَفِ المَنِي
نبات بنت سباك الله من أمة
نَباتُ بِنتِ سَباكِ اللَهُ مِن أَمَةٍكَمِ اعتَرَتكِ عَلى الدَهرِ المَشاغيلُكَم قَد عَذَلتُ وَكَم عاتَبتُ مُجتَهِداً
يا مبيح الدمع في الطلل
يا مُبيحَ الدَمعِ في الطَلَلِراكِباً مِنهُ إِلى أَمَلِأُلهُ عَمّا أَنتَ طالِبُهُ
متى ترضى من الدنيا بشيء
مَتى تَرضى مِنَ الدُنيا بِشَيءٍإِذا لَم تَرضَ مِنها بِالمِزاجِأَلَم تَرَ جَوهَرَ الدُنيا المُصَفّى
أقول لها لما أتتني تدلني
أَقولُ لَها لَمّا أَتَتني تَدُلُّنيعَلى امرَأَةٍ مَوصوفَةٍ بِجَمالِأَصَبتِ لَها يا أُختُ فَحلاً كَما اشتَهَت