يزيد ماذا دهاكا

يَزيدُ ماذا دَهاكاجُنِنتَ أَم ما اِعتَراكامُلكٌ زَها بِكَ بَعدي

فديتك لم أنلك بغير طرفي

فَدَيتُكِ لَم أَنَلكِ بِغَيرِ طَرفيفَكُلّي حاسِدٌ طَرفي عَلَيكِلَئِن آثَرتِ بَعضي دونَ بَعضي

عديت عنك بمنطقي فعداكا

عَدَّيتُ عَنكِ بِمَنطِقي فَعَداكاوَشَكَوتُ غَيرَكَ إِذ رَأَيتُ هَواكاعَرَّضتُ بِالشَكوى لِغَيرِكَ شُبهَةً

العبد عبدك حقا وابن عبديك

العَبدُ عَبدُكَ حَقّاً وَاِبنُ عَبدَيكَفَكَيفَ يَعصيكَ عَبدٌ طَوعُ كَفَّيكَإِن قالَ لَبَّيكَ لَم تَقنَع بِواحِدَةٍ

كم من حديث معجب عندي لكا

كَم مِن حَديثِ مُعجَبٍ عِندي لَكالَو قَد نَبَذتُ بِهِ إِلَيكَ لَسَرَّكامِمّا يَزيدُ عَلى الإِعادَةِ جِدَّةً

خليلي بالله لا تحفرا

خَليلَيَّ بِاللَهِ لا تَحفِرالِيَ القَبرَ إِلّا بِقُطرُبُّلِخِلالَ المَعاصِرِ بَينَ الكُرومِ

كان الشباب مطية الجهل

كانَ الشَبابُ مَطِيَّةَ الجَهلِوَمُحَسِّنَ الضَحِكاتِ وَالهَزلِكانَ الجَميلُ إِذا اِرتَدَيتُ بِهِ

أمالك باكر الصهباء مال

أَمالِكُ باكِرِ الصَهباءَ مالِوَإِن غالَوا بِها ثَمَناً فَغالِوَأَشمَطَ رَبِّ حانوتٍ تَراهُ

إلهنا ما أعدلك

إِلَهَنا ما أَعدَلَكمَليكَ كُلِّ مَن مَلَكلَبَّيكَ قَد لَبَّيتُ لَك