يا رب ساق كأنه شبه البدر
يا رُبَّ ساقٍ كَأَنَّهُ شَبَهُ البَدرِ تَجَلّى الظَلامُ عَن سَدَفِهقُلتُ لَهُ لِلَّذي أَرَدتُ بِهِ
معقرب الصدغ ملبوس عوارضه
مُعَقرَبُ الصُدغِ مَلبوسٌ عَوارِضُهُجِلبابُ خَزٍّ عَلَيهِ النَورُ مَقطوفُتَحيا النُفوسُ بِهِ في سَطحِ جَوهَرَةٍ
يا نظرة ساقت إلى ناظر
يا نَظرَةً ساقَت إِلى ناظِرٍأَسبابَ ما تَدعو إِلى حَتفِهِمِن حُبِّ ظَبيٍ حَسَنٍ دَلُّهُ
عاد لي بالسدير شارد قصف
عادَ لي بِالسَديرِ شارِدُ قَصفِوَسُرورٍ مَعَ النَدامى وَعَزفِوَعُيونُ الظِباءِ تَرنو إِلَينا
من يكن يعشق النساء فإني
مَن يَكُن يَعشَقُ النِساءَ فَإِنّيمولَعُ القَلبِ بِالغُلامِ الظَريفِحينَ أَوفى عَلى ثَلاثٍ وَعَشرٍ
اسقني الراح على وجه
اِسقِني الراحَ عَلى وَجهٍ رَأَيناهُ نَظيفامِن وَصيفٍ بِأَبي ذا
حلت سعاد وأهلها سرفا
حَلَّت سُعادُ وَأَهلُها سَرِفاقَوماً عِدىً وَمَحَلَّةً قَذفاوَاِحتَلَّ أَهلُكِ سيفَ كاظِمَةٍ
يا معرضا نفسي الفداء
يا مُعرِضاً نَفسي الفِداءُ وَقَلَّ ذَلِكَ مُعرِضاأَكَذا سَريعاً صارَ حَب
عاتبني الشعر ذا إكاف
عاتَبَني الشِعرُ ذا إِكافِوَقالَ لي اللَهُ مِنكَ كافِهَجاكَ مَن قُلتَ لا يُساوي
تمثل لي جهنم حين يبدو
تَمَثَّلُ لي جَهَنَّمُ حينَ يَبدوخَيالُ الكَبشِ مِن تَحتِ السَقيفَهإِذا رُفِعَت صَحيفَتُهُ إِلَيهِ